(٢) إسناده صحيح، عبد الوهَّاب: هو ابنُ عبد المجيد الثقفيّ، وأيوب: هو ابنُ أبي تميمة السَّخْتِياني، وأبو قِلابة: هو عبدُ الله بنُ زيد الجَرْمِيّ، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (١٦٠٤). وأخرجه أحمد (١٢٠٠١)، ومسلم (٣٧٨): (٥) من طريق عبد الوهَّاب بن عبد المجيد، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري (٦٠٥)، ومسلم (٣٧٨): (٥)، وأبو داود (٥٠٨)، وابن حبان (١٦٧٥) من طرق عن أيوب، به. وعند البخاري وأبي داود زيادة: إلَّا الإقامة (أي: إلا قولَه: قد قامت الصلاة). قال الحافظ ابن حجر في "الفتح" ٢/ ٨٣: حصل من ذلك جِناسٌ تامّ. وأخرجه أحمد (١٢٩٧١)، والبخاري (٦٠٣) و (٦٠٦) و (٦٠٧) و (٣٤٥٧)، ومسلم (٣٧٨): (٢) و (٣) و (٤)، وأبو داود (٥٠٩)، والترمذي (١٩٣)، وابن ماجه (٧٢٩) و (٧٣٠)، وابن حبَّان (١٦٧٦) من طريق خالد الحذَّاء، عن أبي قِلابة، به، وجاء في بعض الروايات: لمَّا كَثُرَ الناسُ ذكرُوا أن يعلموا وقتَ الصلاة بشيء يعرفونه، فذكروا أن يُورُوا نارًا أو يضربُوا ناقوسًا، فأُمِرَ بلالٌ … الحديث. (٣) صحيح لغيره، وهذا إسناد حسن من أجل أبي جعفر، وهو محمد بن إبراهيم بن مسلم المؤذِّن؛ قال ابن معين والدارقطني: ليس به بأس وذكره ابنُ حبان في "الثقات" ٧/ ٣٧١ وقال: كان يخطئ. اهـ. وبقية رجاله ثقات، يحيى: هو ابنُ سعيد القطان، وأبو المثنَّى: هو =