(٢) في (هـ): كان. (٣) إسناده صحيح، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (١٦١٢). وأخرجه البخاري (٤٣٠٢) عن سليمان بن حرب، بهذا الإسناد مطولًا. وأخرجه أحمد (٢٠٣٣٣) عن إسماعيل ابن عُلَيَّة، و (٢٠٦٨٥) من طريق شعبة، وأبو داود (٥٨٥) من طريق حمَّاد بن سَلَمة، ثلاثتهم عن أيوب، عن عمرو بن سَلِمَة به، وفي بعضها زيادة. وأخرجه أحمد (١٥٩٠٢) و (٢٠٣٣٤) و (٢٠٦٨٧) عن علي بن عاصم، عن خالد الحذَّاء، عن أبي قِلابة، عن عَمْرو بن سَلِمةَ قال: كانت تأتينا الرُّكْبانُ من قِبَلِ رسول الله ﷺ، فنستقرئهم، فيحدِّثُونا أن رسول الله ﷺ قال: "ليؤمَّكم أكثرُكم قرآنًا". وأخرجه أحمد (٢٠٣٣٢) و (٢٠٦٨٦)، وأبو داود (٥٨٧) من طريق مِسْعَر بن حَبِيب الجَرْمي، عن عَمرو بن سَلِمَة، عن أبيه، بنحوه. وسيأتي من طريق سفيان الثوري، عن أيوب، عن عَمرو بن سَلِمَة برقم (٧٨٩)، ومن طريق عاصم الأحول عن عَمرو بن سَلِمَة، بنحوه برقم (٧٦٧). قال السِّندي: قوله: "أهل حِوَائنا" الحِواء بكسر الحاء المهملة والمدّ: بيوت مجتمعة من الناس على ماء. (٤) قوله: بن سعيد، من (ك) و (م).