(٢) في (م): قال: وكان. (٣) في (هـ): تركنا. (٤) في (ر): أهاليكم. (٥) إسناده صحيح، إسماعيل: هو ابنُ عُلَيَّة، وأيُّوب: هو ابن أبي تميمة السَّخْتِياني، وأبو قِلَابة: هو عبد الله بنُ زيد الجَرْميّ، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (١٦١١). وأخرجه أحمد (١٥٥٩٨)، والبخاري (٦٠٠٨)، ومسلم (٦٧٤): (٢٩٢)، وابن حبان (١٦٥٨) و (١٨٧٢) و (٢١٣١) من طريق إسماعيل ابن عُلَيَّة، بهذا الإسناد، وعند البخاري وابن حبان زيادة: "وصَلُّوا كما رأيتموني أُصلي". وأخرجه بنحوه أحمد (٢٠٥٢٩)، والبخاري (٦٢٨) و (٦٣١) و (٦٨٥) و (٨١٩ - مختصرًا) و (٧٢٤٦)، ومسلم (٦٧٤): (٢٩٢) من طرق عن أيوب السَّختياني، به، وعند البخاري (٦٣١) و (٧٢٤٦) زيادة: "وصلُّوا كما رأيتموني أُصلِّي". وسلف قبله مختصرًا من طريق خالد الحذَّاء، عن أبي قِلَابة، وينظر (٦٦٩) و (٧٨١). قوله: "ونحن شَبَبَةٌ" بفتح المعجمة والموحَّدتين؛ جمع شابّ، وقولُه: "رفيقًا" بفاء ثم قاف؛ من الرِّفْق، وفي رواية بقافين، أي: رقيق القلب. قالهما الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" ٢/ ١١٠ و ١٧١.