(١) في (هـ): باب ذكر، وفي (م) وهامشي (ر) و (ق): الرُّخصة في، بدلٌ لفظة: ذكر. (٢) في (م) وهوامش (ر) و (ك) و (هـ): أشدُّ ضفيرةَ رأسي، وفي هامش (ك) أيضًا: شديدٌ ضَفْرُ. (٣) بسكون الياء، لأنَّهُ منصوب بحذف النون، ووقع في (م): تحفني، وفي (ق) وهامش كلِّ من (ك) و (م) و (هـ): تحثين. (وكأنه على إهمال "أن" تشبيهًا لها بـ "ما" المصدرية. قاله السِّندي). (٤) في (م): حَفَنات، وفي هامشها: حَثَيات، وهما بمعنًى. (٥) على الاستئناف، ووقع في (ر) وهامشي (ك) و (هـ): تُفيضي، عطفًا على "تَحْثِي". (٦) إسناده صحيح، سفيان: هو ابن عُيينة، وسعيد بن أبي سعيد: هو: المَقْبُري، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٢٣٨). وأخرجه أحمد (٢٦٤٧٧)، ومسلم (٣٣٠)، وأبو داود (٢٥١)، والترمذي (١٠٥)، وابن ماجه (٦٠٣)، وابن حبان (١١٩٨) من طريق سفيان بن عُيينة، بهذا الإسناد، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. وأخرجه مسلم (٣٣٠) من طريق عبد الرزاق، عن الثوري، عن أيوب بن موسى، به، وفيه: فأنقُضُه للحَيْضَةِ والجَنابة؟ فقال: لا. قال ابن رجب في "الفتح" ٢/ ١١٠: لفظة "الحَيْضَة" تفرَّدَ بها عبد الرزَّاق عن الثَّوري، وكأنَّها غير محفوظة، فقد رواه غير واحد عن الثَّوري، فلم يذكروها. وقال أيضًا: وأكثرُ العلماء على التسوية بين غُسل الجَنابة والحَيض، وأنه لا يُنقض الشعر في واحد منهما. =