(١) بعدها في (ر) و (م): الرجل. (٢) إسناده صحيح، محمد بن إبراهيم؛ كذا نسبه في هذه الرواية، وهو محمد بن إسماعيل بن إبراهيم، المعروف أبوه بابن عُلَيَّة، كما هو مصرَّح به في "السُّنن الكبرى"، وإسحاق الأزرق: هو ابن يوسف، وعُبيد الله: هو ابن عُمر العُمريّ، وأبو الزِّناد: هو عبد الله بن ذَكْوان، والأعْرَج: هو عبد الرَّحمن بن هُرْمُز، والحديث في "السُّنن الكبرى" برقم (٥٤٦٩) عن محمد بن إسماعيل بن إبراهيم فحسب، وليس فيه تفسير عُبيد الله للشِّغار. وأخرجه أحمد (٧٨٤٣) و (٩٦٦٧) و (١٠٤٣٩)، ومسلم (١٤١٦): (٦١)، وابن ماجه (١٨٨٤) من طرق عن عُبيد الله بن عمر، بهذا الإسناد، وجاء تفسير الشِّغار في رواية ابن نُمير عند أحمد ومسلم، وينظر الكلام عليه في "فتح الباري" ٩/ ١٦٣. وفي روايتي أحمد الأخيرتين زيادة: ونهى عن بيْع الغَرَر وعن الحَصاة، وسيأتي هذا الحرف من طريق يحيى بن سعيد القطَّان، عن عُبيد الله بن عمر، به، برقم (٤٥١٨). (٣) في (م): سورة. (٤) قوله: "فقالت: يا رسول الله، جئت لأهب نفسي لك، فنظر إليها رسول الله ﷺ " ليس في (ك).