وأخرجه أحمد (١٧٠٤٩)، والبخاري (٧٥٠٣) من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (١٧٠٣٥) و (١٧٠٦١)، والبخاري (٨٤٦) و (١٠٣٨) و (٤١٤٧)، والمصنِّف في "الكبرى" (١٨٤٦)، وابن حبان (١٨٨) و (٦١٣٢) من طرق عن صالح بن كيسان، به. وينظر حديث أبي هريرة السابق. قال السِّندي: قوله: "بِنَوء كذا وكذا" يريدون به بعض الكواكب، وهذا فيمن يرى أنَّ الكوكب هو المؤثِّر، وأمَّا من يراه علامةً ويرى المؤثِّر هو الله تعالى فليس من الكافرين، لكن مع ذلك الاحتراز عن هذه الكلمة أولى. (٢) في (م) وهامشي (ك) و (هـ): القَطْر. (٣) في (م): لأصبح. (٤) حديث حسن بهذا السياق، ورجال إسناده ثقات، غير عتَّاب بن حُنين، فقد روى عنه =