وأخرجه أحمد (٢٤١٣١)، والبخاري (٢٠٢٤)، ومسلم (١١٧٤)، وأبو داود (١٣٧٦)، وابن ماجه (١٧٦٨) من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٢٤٣٧٧) من طريق عروة، عن عائشة، به. قال السِّندي: قوله: أحيا رسول الله ﷺ الليل أي: غالبه. وشدَّ المِئْزَر كنايةٌ عن اجتناب النساء، أو الجِدِّ والاجتهادِ في العمل، أو عنهما. (١) في (ك): وكان لي أخًا صديقًا. (٢) كلمة "به" ليست في (ر) و (ق) و (م). (٣) إسناده صحيح، يحيى: هو ابن آدم، وزهير: هو ابن معاوية، وأبو إسحاق: هو عمرو بن عبد الله السَّبيعي. وهو في "السنن الكبرى" برقم (١٣١١). وأخرجه - مطولًا - أحمد (٢٤٧٠٦) و (٢٤٧٠٨)، ومسلم (٧٣٩) من طرق عن زهير بن معاوية، بهذا الإسناد. وأخرجه - بتمامه ومطولًا - أحمد (٢٤٣٤٢) و (٢٤٧٧٩) و (٢٥٧٩١) و (٢٦١٥٦)، وابن ماجه (١٣٦٥)، وابن حبان (٢٥٨٩) من طريق إسرائيل، عن أبي إسحاق، به. وسيرد - مطولًا - برقم (١٦٨٠) من طريق شعبة، عن أبي إسحاق، به. (٤) كلمة "قط" ليست في (م) و (ر). (٥) إسناده صحيح، سعيد: هو ابن أبي عَروبة، وقد اختلط، لكنَّ سماعَ عبدة بن سليمان =