(٢) في (م): المرأة. (٣) إسناده صحيح، أبو أسامة: هو حماد بن أسامة، وعروة (والد هشام): هو ابن الزبير، وهو في "السنن الكبرى" بالأرقام (٥٢٨٧) و (٨٨٧٨) و (١١٣٥٠). وأخرجه البخاري (٤٧٨٨)، ومسلم (١٤٦٤): (٤٩)، وابن حبان (٦٣٦٧) من طريقين، عن أبي أسامة حماد بن أسامة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٢٥٠٢٦) و (٢٥٢٥١) و (٢٦٢٥١)، والبخاري (٥١١٣)، ومسلم (١٤٦٤): (٥٠)، وابن ماجه (٢٠٠٠)، من طرق، عن هشام بن عروة، به بنحوه، وبروايات متقاربة، وفي أوله عند البخاري عن عروة قال: كانت خولة بنت حكيم من اللائي وَهَبْنَ أنفسَهنَّ للنبي ﷺ قال ابن حجر في "الفتح" ٩/ ١٦٤: هذا مرسل؛ لأن عروة لم يُدرك زمن القصَّة، لكن السِّياق يُشعر بأنَّه حمله عن عائشة. (٤) المقرئ، بالجرّ، صفة لعبد الله بن يزيد. (٥) المثبت من (ك)، وفي النسخ الأخرى: أنا. (٦) كذا في النسخ الخطية؛ بهمزة ساكنة بعد الراء، وهو أمرٌ من الرأي، كما قال السندي، وهي كذلك في بعض روايات حديث البخاري، وفي أكثرها: فَرَ، براء مفتوحة بعد الفاء، قال الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" ٩/ ٢٠٦: وكلٌّ صواب. (٧) في (ر) و (م) وهامش (ك): فلم يجئ بشيء.