(٢) بعدها في (هـ): إليك. وعليها علامة (نسخة). (٣) في (م): أُوَامِرَ ربي ﷿، وفوقها: استأمر (نسخة). و "وَامَرَ يُوَامِرُ" على تخفيف الهمز، مثل: وَاكَلَ يُواكِلُ، و: وَاسى يُواسِي. ينظر "اللسان" (أتي). (٤) في (م): فنزل، وجاء في هامش (ك): وتلت. (٥) في (ر): ودخل (دون كلمة يعني)، وفي (م): حتى دخل عليها، وفوقها: يعني فدخل (نسخة). (٦) إسناده صحيح، عبد الله: هو ابن المبارك، وثابت: هو ابن أَسْلَم البناني، وهو في "السنن الكبرى" برقم (٥٣٧٨). وأخرجه أحمد (١٣٠٢٥)، ومسلم (١٤٢٨): (٨٩) من طريق بهز بن أسد العَمِّي وهاشم بن القاسم، عن سليمان بن المغيرة، بهذا الإسناد، مطوَّلًا بذكر الوليمة ونزول آية الحجاب. قوله: "اذْكُرْها" أي: اخْطبها لأجلي، والتمِسْ نكاحها لي. وقوله: يَذكُرُكِ، أي: يَخْطُبُكِ، وقوله: إلى مسجدها، أي: موضع صلاتها من بيتها؛ قال النووي: ولعلها استخارت لخوفها من تقصيرٍ في حقه ﷺ، وقوله: ونزل القرآن يعني قوله تعالى: ﴿فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا﴾. وقوله: بغير أمرٍ، لأن الله تعالى زوجه إيَّاها بهذه الآية. قاله السندي. (٧) قوله: الصُّوفيّ، ليس في (ر).