(٢) في (ر): فقلت لأنس. (٣) في (م): وليأكل. (٤) حديث صحيح، رجاله ثقات غير جعفر بن سليمان - وهو الضُّبَعي - فهو صدوق وقد توبع، قُتيبة: هو ابن سعيد، والجَعْد أبو عثمان: هو ابن دينار اليَشْكريّ. والحديث في "السُّنن الكبرى" برقم (٦٥٨٤). وأخرجه بأتمّ منه مسلم (١٤٢٨): (٩٤)، والترمذي (٣٢١٨) عن قُتيبة بن سعيد، بهذا الإسناد، وفيه سبب نزول قوله تعالى ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ … ﴾ [الأحزاب: ٥٣]. وأخرجه أحمد (١٢٦٦٩)، ومسلم (١٤٢٨): (٩٥)، والمصنف في "السُّنن الكبرى" (١١٣٥٢) من طريق مَعْمر، عن أبي عثمان الجَعْد، به وفيه الزيادة المذكورة، وأن التي تزوّجها ﷺ هي زينب بنت جَحْش ﵂. وعلَّقه البخاري (٥١٦٣) بصيغة الجزم عن إبراهيم بن طَهْمان، عن أبي عثمان الجَعْد، به.