(٢) إسناده صحيح، محمد بن سلمة: هو المُرادي الجَملي، وابنُ القاسم: هو عبد الرَّحمن أبو عبد الله المصري، وابنُ شهاب: هو محمد بن مسلم الزُّهري. والحديث في "السُّنن الكبرى" برقم (٥٥٦٥). وهو في "موطأ" مالك ٢/ ٥٦٦ - ٥٦٧، ومن طريقه أخرجه أحمد (٢٢٨٥١)، والبخاري (٥٢٥٩) و (٥٣٠٨)، ومسلم (١٤٩٢): (١)، وأبو داود (٢٢٤٥)، وابن حبان (٤٢٨٤)، وفي آخره عندهم - غير أحمد وابن حبان -: قال ابن شهاب: فكانت تلك سُنَّةَ المتلاعِنَيْن، وسيأتي هذا الحرف في الرواية (٣٤٦٦). ومن طريق مالك أيضًا أخرجه أحمد (٢٢٨٢٧) و (٢٢٨٤٣) مختصرًا بلفظ: عن النبي ﷺ أنه كَرِهَ المسائل وعابَها. وأخرجه بنحوه أحمد (٢٢٨٠٣) و (٢٢٨٣٠) و (٢٢٨٣١) و (٢٢٨٥٣)، والبخاري (٤٢٣) و (٤٧٤٥) و (٤٧٤٦) و (٥٣٠٩) و (٦٨٥٤) و (٧١٦٦) و (٧٣٠٤)، ومسلم (١٤٩٢): (٢) و (٣)، وأبو داود (٢٢٤٧ - ٢٢٥٢)، وابن ماجه (٢٠٦٦)، وابن حبان (٤٢٨٣) و (٤٢٨٥) من طرق عن ابن شهاب الزُّهْريّ، به، وبعضُها مختصر. وسيأتي من طريق عبد العزيز بن أبي سلمة وإبراهيم بن سعد، عن الزُّهري، عن سهل بن سعد، عن عاصم بن عَديّ، به، برقم (٣٤٦٦). (٣) قوله: الصوفي، من (ر) و (م).