وأخرجه أحمد (٢٤٢٨٠) عن يحيى القطَّان، بهذا الإسناد، بنحوه بزيادة قولها: كان يأمرُني فأتَّزِرُ وأنا حائض، ثم يُباشرني. وأخرجه أحمد أيضًا (٢٥٥٦٣)، والبخاريّ (٣٠١) و (٢٠٣١)، والمصنِّف في "السُّنن الكبرى" (٣٣٦٥) و (٣٣٦٦) من طرق، عن سفيانَ الثوريّ، به، وعند أحمد الزيادة المذكورة آنفًا، وزيادة قولها أيضًا: أغتسلُ أنا وهو من إناء واحد ونحن جُنُبان. وأخرجه مسلم (٢٩٧): (١٠) من طريق زائدة، عن منصور، به. وأخرجه أحمد (٢٦٢٤٨)، والمصنِّف في "السُّنن الكبرى" (٣٣٧٢) من طريق حمَّاد بن أبي سليمان، عن إبراهيم، بنحوه. وسيأتي بالأرقام (٢٧٦) و (٢٧٧) و (٢٧٨) و (٣٨٦) و (٣٨٧) و (٣٨٨) و (٣٨٩). قوله: يُومِئُ إليَّ رأسَهُ، أي: يُخرجُه إليَّ وهي في الحُجرة. قاله السِّنديّ. (١) إسناده صحيح، ابن وَهْب: هو عبد الله، وأبو الأسود: هو محمد بن عبد الرحمن بن نَوْفَل، والآخر: هو عبدُ الله بنُ لهيعة، كما هو ظاهر كلام المِزّي في "تهذيبه" ١٥/ ٥٠٣ (آخر ترجمة ابن لهيعة)، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٣٣٧٠). وأخرجه مسلم (٢٩٧): (٨) عن هارون بن سعيد، عن ابن وَهْب، بهذا الإسناد. وسلف في الحديث قبله، وتنظر مكرَّراته فيه. (٢) إسناده صحيح، وهو في "السُّنن الكبرى" برقمي (٢٦٦) و (٣٣٧١). وهو في "موطأ" مالك ١/ ٦٠، ومن طريقه أخرجه البخاري (٢٩٥)، وبإثر (٥٩٢٥)، وابن حبان (١٣٥٩). =