(١) في نسخة بهامش (هـ): أضل. (٢) إسناده ضعيف، وقد سلف الكلام عليه عند الرواية (٥٤٨٦). عبد الرحمن: هو ابن مهدي، وسفيان: هو ابن سعيد الثوري، ومنصور: هو ابن المعتمر، والشَّعبي: هو عامر بن شراحيل. وهو في "السنن الكبرى" برقم (٧٨٧٠). وأخرجه أحمد (٢٦٧٠٤) عن عبد الرحمن بن مهدي، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٢٦٦١٦)، والترمذي (٣٤٢٧)، والمصنف في "الكبرى" (٩٨٣٥) من طريق وكيع، عن سفيان الثوري، به. وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح!. وأخرجه المصنف في "الكبرى" مرة أخرى (٩٨٣٦) عن محمد بن بشار، عن عبد الرحمن، عن سفيان الثوري، عن زبيد اليامي، عن الشعبي، عن النبي ﷺ مرسلًا. (٣) هنا تنتهي النسختان (ر) و (م)، ونقلنا ما جاء في ختامهما في وصف النسخ الخّطية، وتقدَّم كتاب الأشربة في النسخة (ر) فجاء فيها بعد كتاب الزينة، يعني بعد الحديث (٥٣٧٨)، وتقدّم في النسخة (م) فجاء فيها بعد كتاب البيوع، يعني بعد الحديث (٤٧٠٥)، وقد نُبِّه عليه في هامش (ك) فجاء فيها ما نصه: في بعض النسخ تقديم كتاب الأشربة على كتاب القضاء والاستعاذة.