وهو في "موطأ مالك" ١/ ١٥٠ - ١٥١، ومن طريقه أخرجه أحمد (٤٥٢٠) و (٥٢٠٧)، ومسلم (٧٠٠): (٣٥)، وأبو داود (١٢٢٦). وأخرجه أحمد (٥٠٩٩) و (٥٢٠٦) و (٥٤٥١) و (٥٥٥٧) و (٦١٢٠) من طرق عن عَمْرو بن يحيى، به، وزاد في الرواية (٥٢٠٦) قوله: نحو المشرق. وانظر ما سلف بالأرقام (٤٩٠) - (٤٩٢)، ورواية سعيد بن يسار عن ابن عمر الآتية برقم (١٦٨٨). (١) في (هـ): لا. (٢) صحيح موقوفًا كما ذكر المصنِّف، وصوَّبَ الدارقطني أيضًا في "العلل" ٦/ ٢٢٠ وَقْفَ رواية يحيى هذه عن أنس، وهو يحيى بن سعيد الأنصاري، وقال البخاري في "التاريخ الكبير" ٤/ ١١: وقال مالك وعبد الوارث عن يحيى: رأى أنسًا، وهو أصحّ. اهـ. ورجالُ الإسناد ثقات، غير محمد بن عَجْلَان، فهو صدوق. والحديث في "السُّنن الكبرى" برقم (٨٢٢)، وقال المصنِّف أيضًا بإثره: هذا خطأ، والصواب موقوف. اهـ. وأورده الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" ٢/ ٥٧٦، ونسبَه للسرَّاج، وفاته أن ينسبه للنَّسائي، وحسَّنَ إسناده، والله أعلم. وقد رواه أنس بنُ سِيرِين بسياق آخر موقوفًا أيضًا على أنس، ورفعَه في آخره: =