للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٩٥٦ - أخبرنا قُتيبةُ قال: حدَّثنا أبو عَوَانة. ح: وأخبرنا عليُّ بنُ حُجْر قال: أخبرنا شَرِيك - واللّفظ له - عن المُخَوَّل بن راشد عن مُسلم، عن سعيد بن جُبير

عن ابن عبّاس، أنَّ النبيَّ كان يَقرأُ في صلاةِ الصُّبْح يومَ الجُمعة "تنزيل السجدة" و "هل أتى على الإنسان" (١).


= وأخرجه أحمد (٩٥٦١) عن يحيى بن سعيد القطَّان، بهذا الإسناد.
وأخرجه أحمد (١٠١٠٢) عن عبد الرحمن بن مهدي، به.
وأخرجه أحمد (١٠١٠٢)، والبخاري (٨٩١) و (١٠٦٨)، ومسلم (٨٨٠): (٦٥) من طرق، عن سفيان الثوريّ، به.
وأخرجه مسلم (٨٨٠): (٦٦)، وابن ماجه (٨٢٣) من طريق إبراهيم بن سَعْد، عن أبيه، به.
وفي المداومة على قراءة هاتين السورتين في صلاة الفجر يوم الجمعة أو الإكثار من قراءتهما فيها وغيرِ ذلك تفصيلٌ، ينظر "فتح الباري" ٢/ ٣٧٨ - ٣٧٩.
(١) إسناده صحيح عن قتيبة، وهو ابن سعيد، وشَريك - وهو ابن عبد الله النَّخَعي - سيِّئ الحفظ، وقد توبع. أبو عَوَانة: هو الوَضَّاح بن عبد الله اليَشْكُري، ومسلم: هو ابن عمران البَطين. وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (١٠٣٠).
وأخرجه ابن حبان (١٨٢١) عن قُتيبة، بهذا الإسناد.
وأخرجه الترمذي (٥٢٠) عن علي بن حجر، به وقال: حديث حسن صحيح.
وأخرجه أحمد (٣٠٣٩)، وأبو داود (١٠٧٤) من طريقين عن أبي عوانة، به.
وأخرجه أحمد (٣٣٢٥)، ومسلم (٨٧٩)، وابن ماجه (٨٢١) من طريق سفيان الثوري، عن المُخَوَّل، به. وزاد أحمد ومسلم: وفي الجمعة بالجمعة والمنافقين.
وأخرجه أحمد (٣٣٢٦) من طريق أبي إسحاق السبيعي، عن مسلم البَطِين به.
وأخرجه أحمد (٢٤٥٧) و (٢٧٩٩) و (٢٩٠٦) و (٣٠٩٦) و (٣٠٩٧)، وابن حبان (١٨٢٠) من طرق عن سعيد بن جبير، به.
وسيرد برقم (١٤٢١) من طريق شعبة، عن مُخوَّل، به بزيادة قراءة الجمعة والمنافقين في صلاة الجمعة.