وسيرد في الرواية التالية من طريق الأوزاعي، عن الزهري، به. وسيرد في الرواية (١٧١٢) من طريق أبي مُعَيد، وفي الرواية (١٧١٣) من طريق سفيان بن عيينة، كلاهما عن الزهري، به موقوفًا. وينظر الاختلاف فيه على الزهري في رفعه ووقفه في "العلل" للدارقطني ٦/ ٩٨ - ٩٩. (١) وقع هذا الحديث في (م) عقب الحديث (١٧١٢). (٢) إسناده صحيح، الأوزاعي: هو عبد الرحمن بن عمرو. وهو في "السنن الكبرى" برقم (١٤٠٥). وأخرجه ابن ماجه (١١٩٠) من طريق الفريابي، وابن حبان (٢٤١٠) من طريق الوليد بن مسلم، كلاهما عن الأوزاعي، بهذا الإسناد. وسلف في الذي قبله. (٣) صحيح، وهذا إسناد حسن من أجل أبي مُعَيد - واسمه حفص بن غيلان - فهو صدوق، وقد تُوبع في الرواية التالية. وهو في "السنن الكبرى" برقم (٤٤٣).