وأخرجه أحمد (١٤٤٠٩)، وابن حبان (٣٧٩١) من طريق إسماعيل ابن عُلَيَّة، بهذا الإسناد، وليس في رواية أحمد قول سراقة بن مالك. وأخرجه بتمامه ومختصرًا البخاري (١٥٥٧) و (٢٥٠٥) و (٤٣٥٢) و (٧٣٦٧)، ومسلم (١٢١٦): (١٤١)، وأبو داود (١٧٨٧)، وابن ماجه (١٠٧٤) من طرق عن ابن جُرَيْجٍ، به. وعلّقه البخاري بإثر (١٥٥٨) و (٤٣٥٢) مختصرًا، وبتمامه (٧٣٦٧) عن محمد بن بكر البُرْساني، عن ابن جريج، به. وأخرجه بنحوه مختصرًا أحمد (١٤٢٧٩) و (١٤٩٠٠) و (١٤٩٤٢)، والبخاري (١٥٦٨) و (١٦٥١) و (١٧٨٥) و (٧٢٣٠)، ومسلم (١٢١٦): (١٤٣) و (١٤٤)، وأبو داود (١٧٨٩)، وابن ماجه (٢٩٨٠)، وابن حبان (٣٩٢١) من طرق عن عطاء بن أبي رباح، به. وفي بعض الروايات زيادة ذكر إعمار عائشة من التنعيم مع أخيها عبد الرحمن. وأخرجه مختصرًا أحمد (١٤٨٣٣) و (١٤٩٣١)، والبخاري (١٥٧٠)، ومسلم (١٢١٦) (١٤٦) من طريق مجاهد، عن جابر، به. وسلف خبر قدوم علي من اليمن وإهلاله بالحج من طريق شعيب بن إسحاق، عن ابن جُريج، به، برقم (٢٧٤٤)، ومن طريق جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جابر برقمي (٢٧١٢) و (٢٧٤٣). وسيأتي مختصرًا من طريق شعيب بن إسحاق، عن ابن جريج، به برقم (٢٨٧٢). وسيأتي دون ذكر قدوم علي وقولِ سُراقة من طريق عبد الملك بن أبي سُليمان، عن عطاء بن أبي رباح، به، برقم (٢٩٩٤). قوله: "لو استقبلتُ … "؛ قال السِّندي: أي: لو علمتُ في ابتداء شروعي ما علمت الآن من لُحُوقِ المَشَقَّةِ بأصحابي بانفرادهم بالفسخ حتَّى توقَّفوا وتردَّدوا وراجعوا لما سُقتُ الهَدْيَ حتَّى فَسَخْتُ معهم. وقوله: "هي للأَبَد" قال النووي في "شرح صحيح مسلم" ٨/ ١٦٦: اختلف العلماء في =