(٢) في (م): أو اللوح. (٣) في (ك) و (هـ): هل - يعني - لي. (٤) من قوله: فنزلت، إلى قوله: لما نزلت، في الحديث بعدَه، سقط من (ك). (٥) إسناده صحيح، نَصْرُ بنُ علي: هو الجَهْضَميّ، ومُعتمر: هو ابن سُليمان بن طَرْخان التَّيْمي، وأبو إسحاق: هو عَمرو بن عبد الله السَّبِيعي، وقد صرَّح بالسَّماع في بعض الروايات، وهو في "السُّنن الكبرى" برقمي (٤٢٩٥) و (١١٠٥٣). وأخرجه الترمذي (١٦٧٠)، وابن حبان (٤١) من طريق نصر بن علي، بهذا الإسناد. قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح غريب من حديث سليمان التَّيْمي، عن أبي إسحاق، وقد رَوَى شُعبةُ والثوريُّ عن أبي إسحاق هذا الحديث. وأخرجه أحمد (١٨٤٨٥) و (١٨٥٠٨) و (١٨٥٥٦) و (١٨٦٤٨) و (١٨٦٥٣) و (١٨٦٧٩)، والبخاري (٢٨٣١) و (٤٥٩٣) و (٤٥٩٤) و (٤٩٩٠)، ومسلم (١٨٩٨)، والترمذي (٣٠٣١)، وابن حبان (٤٠) و (٤٢) من طرق، عن أبي إسحاق السَّبِيعي، به. وسيأتي بعده من طريق أبي بكر بن عيّاش، عن أبي إسحاق السَّبِيعيّ، به. قال السِّندي: قوله: "بالكَتِف": هو عظم كانوا يكتبون فيه لقِلَّة القراطيس، وقوله: "واللَّوح" بمعنى: أو اللَّوح.