(٢) قوله: فجاء بها، ليس في (ر). (٣) لفظ "له" ليس في (م). (٤) إسناده صحيح، وهو في "السُّنن الكبرى" بتمامه برقم (٥٥٤٩)، وبالشطر الثاني منه برقم (٦٥٦٤). وأخرجه أبو داود (٣٠٠٩) عن زياد بن أيوب، به، مختصرًا بلفظ: أنَّ رسول الله ﷺ غزا خيبر، فأصبناها عَنْوةً فجُمع السَّبْيُ. وقَرنَ بزياد يعقوبَ بنَ إبراهيم. وأخرجه أحمد (١١٩٩٢) بتمامه، و (١٢٩٣٣) مختصرًا بذكر إعتاقه ﷺ صفيَّة وتزوُّجه بها، والبخاري (٣٧١)، ومسلم (١٣٦٥): (٨٤) بإثر (١٤٢٧)، وبإثر (١٨٠١)، وأبو داود (٢٩٩٨) مختصرًا بقصة صفية، والمصنف في "السُّنن الكبرى" (١١٣٧١) دون ذكر الوليمة وتجهيز صفية، من طريق إسماعيل ابن عُلَيَّة، بهذا الإسناد. =