(٢) في هامش (هـ): نفسها. (نسخة). (٣) إسناده صحيح، أبو داود: هو سليمان بن داود الطَّيالسي، وأبو سلمة: هو ابن عبد الرَّحمن بن عَوْف، والرجل الذي بعثوه إلى أمّ سلمة هو كُرَيْب مولى ابن عبَّاس كما في الروايات: (٣٥١١) و (٣٥١٤) و (٣٥١٥)، وقد سمعه أبو سلمة أيضًا من أمِّ سلمة، كما في الحديث بعده، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٥٦٧٢). وأخرجه أحمد (٢٦٦٥٨) عن محمد بن جعفر وحجَّاج بن محمد، عن شعبة، بهذا الإسناد. وسيأتي بعده من طريق مالك، عن عبد ربّه بن سعيد به، وفيه: فدخل أبو سلمة على أم سلمة، فسألها عن ذلك … وسيأتي برقم (٣٥١١) من طريق يحيى بن أبي كثير، وبرقم (٣٥١٥) من طريق يحيى بن سعيد الأنصاري، عن سليمان بن يسار كلاهما (يحيى بن أبي كثير وسليمان) عن أبي سلمة بن عبد الرَّحمن، عن كُريب، عن أمِّ سلمة. ومن طريق يحيى بن سعيد الأنصاري أيضًا عن سليمان بن يسار، عن كُريب، عن أم سلمة برقمي (٣٥١٣) و (٣٥١٤)، وكذا برقم (٣٥١٢)، وفيه: فأرسَلُوا إلى أمِّ سلمة، يعني بإبهام اسم كُريب. ومن طريق عبد الرَّحمن الأعرج، عن أبي سَلَمة، عن زينب بنت أبي سلمة، عن أمِّ سلمة، =