وأخرجه بأطول منه البخاري (٢٧٤٢) عن أبي نُعَيْم الفَضْل بن دُكَيْن، بهذا الإسناد بنحو الرواية الآتية بعده. وأخرجه أحمد (١٤٨٢)، والبخاري (٥٣٥٤)، ومسلم بإثر (١٦٢٨): (٥)، من طرق، عن سفيان الثوري به، وقُرن سفيانُ عند أحمد بمِسْعَر بن كِدَام، وقال: عن بعض آل سَعْد، عن سَعْد، وستأتي روايته برقم (٣٦٢٩). وسلف قبله من طريق الزُّهري، عن عامر بن سَعْد، به، وينظر ما بعده. (١) في (ر) و (ك) والمطبوع: الذي. (٢) في: (ك): ويرحم، وفي (ر): أو قال: يرحم. (٣) في (م): فالنصف. (٤) إسناده صحيح، عَمْرُو بنُ عليّ: هو الفلَّاس وعبد الرَّحمن: هو ابن مهدي"، وسفيان: هو الثوري، وهو بتمامه في "السُّنن الكبرى" برقم (٦٤٢٢) وكرّر فيها قوله: (يرحم الله سعدَ بنَ عَفْراء" وبرقم (٦٢٨٥) أيضًا لكن دون قوله: وهو يكره أن يموت بالأرض التي هاجر منها، قال النبي ﷺ: "رحم الله سعد بن عفراء"، أو: "يرحمُ الله سَعْدَ بنَ عَفْراء". وأخرجه أحمد (١٤٨٨) عن عبد الرَّحمن بن مهدي بهذا الإسناد، وفي آخره زيادة: "وإنك مهما أنفقتَ من نفقة فإنها صدقة، حتى اللقمةَ ترفعُها إلى في امرأتِكَ، ولعلَّ الله أن:=