(٢) في (ق): نصيبه، وهو كذلك في "السُّنن الكبرى" (٦٤٣٦). (٣) حديث صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف كسابقه لاضطرابه ولضعف شهر، وبقيَّة رجاله ثقات، إسماعيل بن مسعود: هو الجَحْدري، وخالد: هو ابن الحارث، وسعيد: هو ابن أبي عَرُوبة. وأخرجه بأطول منه أحمد (١٧٦٦٤) و (١٧٦٦٩) و (١٧٦٧٠) و (١٧٦٧١) و (١٨٠٨١) (١٨٠٨١) و (١٨٠٨٦) و (١٨٠٨٧) و (١٨٠٨٨)، وابن ماجه (٢٧١٢) من طرق، عن سعيد بن أبي عَرُوبة، بهذا الإسناد، وفي هذه الروايات: "نصيبه"، بدل: "قِسْمَه". وأخرجه أحمد بإثر الأحاديث: (١٧٦٧٠) و (١٧٦٧١) و (١٨٠٨٧) و (١٨٠٨٨) من طريق سعيد بن أبي عَرُوبة، عن مطر الورّاق، عن شَهْر بن حَوْشَب، به. قوله: لَتَقْصَعُ، قيل: تمضعُ جِرَّتها، أو تُخرجُها من الجوف إلى الفم مرارًا، والجرَّة: بفتح الجيم وكسرها وتشديد الراء، ما يُخرجه البعير فيأكله مرَّة ثانية. (٤) في (ر) و (م): فلا. (٥) حديث صحيح لغيره، وهذا إسناد مُعْضَلٌ، فبين قتادة وعمرو بن خارجة راويان كما =