وأخرجه ابن ماجه (٣٢٤١) عن محمد بن المصفَّى، عن محمد بن حرب، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (١٦٨١٥)، والبخاري (٥٣٩١)، ومسلم (١٩٤٦): (٤٤) من طريق يونس بن يزيد، والبخاري (٥٤٠٠) من طريق معمر (من رواية هشام بن يوسف عنه)، والبخاري (٥٥٣٧)، وأبو داود (٣٧٩٤) من طريق مالك (من رواية عبد الله بن مسلمة القعبني عنه)، ثلاثتهم عن الزُّهْري، به. وأخرجه أحمد (٣٠٦٧)، ومسلم (١٩٤٥) بإثر الحديث (١٩٤٦) من طريق عبد الرزاق، عن معمر، عن الزُّهْري، عن أبي أمامة بن سهل، عن ابن عباس قال: أُتي النَّبِيُّ ﷺ ونحن في بيت ميمونة بضبَّين مشويَّين … فذكره. وأخرجه أحمد (١٦٨١٣) عن روح، عن مالك، عن الزُّهْري، عن أبي أمامة، عن عبد الله بن عباس وخالد بن الوليد أنهما دخلا مع رسول الله على بيت ميمونة، فأُتي بضبٍّ … فذكره. وأخرجه مسلم (١٩٤٥): (٤٣) عن يحيى بن يحيى التميمي، وابن حبان (٥٢٦٣) و (٥٢٦٧) من طريق أبي مصعب الزُّهْري، كلاهما عن مالك، عن الزُّهْري، عن أبي أمامة، عن ابن عباس قال: دخلت أنا وخالد … فذكره. وأخرجه المصنِّف في "الكبرى" (٦٦١٩) من طريق معن بن عيسى، عن مالك، عن الزُّهْري، عن أبي أمامة، عن عبد الله بن عباس أن خالد بن الوليد دخل بيت ميمونة، فأُتي بضبّ محنوذ … فذكره. =