(١) إسناده ضعيف سلف الكلام عليه عند الرواية (٢٣٦٤)، إسحاق: هو ابن إبراهيم، والنضر: هو ابن شُمَيل. وهو في "السنن الكبرى" برقم (٢٦٨٧). وأخرجه أحمد (٢٦٤٦٠) و (٢٦٤٦٣) و (٢٦٤٦٤)، وأبو داود (٢٤٥١) من طرق عن حماد بن سلمة، بهذا الإسناد. وينظر ما قبله. (٢) في نسخة بهامش (هـ): اليمين. (٣) صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف لاضطراب عاصم - وهو ابن بهدلة - فيه، كما سلف ذِكرُه عند الرواية (٢٣٦٤). حسين: هو ابن علي الجعفي، وزائدة: هو ابن قُدامة الثقفي، والمسيَّب: هو ابن رافع وهو في "السنن الكبرى" برقم (٢٦٨٨). وأخرجه أحمد (٢٦٤٦١) عن حسين بن علي، بهذا الإسناد. وقولها: كان رسول الله ﷺ إذا أخذ مضجعه جعل كفَّه اليمنى تحت خدِّه الأيمن، يشهد له حديث حذيفة بن اليمان عند أحمد (٢٣٢٤٤)، والبخاري (٦٣١٤). وتنظر بقية شواهده في "مسند أحمد" عند الرواية (٣٧٩٦). وقولها: وكان يصوم الاثنين والخميس، يشهد له حديث عائشة السالف برقم (٢٣٦١) بإسناد صحيح.