وأخرجه بنحوه أحمد (٢٤١٨١) و (٢٦٠٢٣)، والبخاري (٥٢٦٢)، ومسلم (١٤٧٧): (٢٨)، وأبو داود (٢٢٠٣)، والترمذي بإثر (١١٧٩)، من طرق عن سليمان الأعمش، به. وأخرجه مسلم بإثر (١٤٧٧): (٢٨) من طريق سليمان الأعمش، عن إبراهيم النَّخَعي، عن الأسود بن يزيد النَّخَعي، عن عائشة ﵂. وسيأتي من طريق خالد بن الحارث، عن شعبة، به، برقم (٣٤٤٤)، ومن طريق أبي معاوية محمد بن خازم الضرير، عن سليمان الأعمش، به، برقم (٣٤٤٥)، ومن طريق الشعبي، عن مسروق، به، بالأرقام (٣٢٠٣) و (٣٤٤١) و (٣٤٤٢) و (٣٤٤٣). (١) في (ر) وهامش (ك): ولم. (٢) إسناده صحيح، عمرو بن علي: هو الفلاس، وعبد الرحمن: هو ابن مهدي، وسفيان: هو الثوري، وإسماعيل: هو ابن أبي خالد الأَحْمَسي، والشعبي: هو عامر بنُ شَرَاحيل، وهو في "السنن الكبرى" برقم (٥٢٩٣). وأخرجه مسلم (١٤٧٧): (٢٧)، والترمذي (١١٧٩) من طريقين، عن عبد الرحمن بن مهدي، بهذا الإسناد، وقُرن إسماعيل بن أبي خالد عند مسلم بعاصم الأحول، وستأتي روايته برقمي (٣٤٤٢) و (٣٤٤٣). وأخرجه أحمد (٢٤٦٥٣) و (٢٥٧٠٣) و (٢٦٠٣٦)، ومسلم (١٤٧٧): (٢٤) و (٢٥) و (٢٧)، وابن حبان (٤٢٦٧)، من طرق، عن إسماعيل بن أبي خالد، به، وقرن إسماعيل بن أبي خالد عند مسلم في الرواية (٢٧) بعاصم الأحول، وعنده في أول الرواية الثانية: عن مسروق أنه قال: ما أُبالي خَيَّرتُ امرأتي واحدةً أو مئةً أو ألفًا بعد أن تختارني، ولقد سألت عائشة فقالت: قد خيَّرنا رسول الله ﷺ … الحديث. وسيأتي من طريق يحيى بن سعيد القطان، عن إسماعيل بن أبي خالد، به، برقم (٣٤٤١)، وينظر ما قبله.