وأخرجه أحمد (٥١٩٧) و (٥٥١١) و (٥٥١٣)، ومسلم: (١٦٢٧): (١) و (٢)، وأبو داود (٢٨٦٢)، والترمذي (٩٧٤)، وابن ماجه (٢٦٩٩)، وابن حبان (٦٠٢٤)، من طرق عن عُبيد الله بن عُمر العمري، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٥١١٨)، ومسلم (١٦٢٧) (٣)، والترمذي (٢١١٨) من طرق، عن نافع به، وفي بعض الروايات: يريد أن يُوصِيَ فيه"، بدل: "له شيء يُوصَى فيه". وسيأتي بعده من طريق مالك، عن نافع به، ومن طريق الزُّهري، عن سالم عن ابن عمر، برقمي (٣٦١٨) و (٣٦١٩). وسيأتي أيضًا من طريق ابن عَوْن، عن نافع، عن ابن عمر موقوفًا، برقم (٣٦١٧). قال السِّندي: "يُوصَى فيه صفة "شيء"، أي: يصلح أن يُوصَى فيه، ويلزمُه أن يُوصِيَ فيه. (١) إسناده صحيح، محمد بنُ سَلَمة: هو المُرادي الجَمَلي، وابنُ القاسم: هو عبد الرَّحمن صاحب مالك، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٦٤١٠). وهو في "موطَّأ" مالك ٢/ ٧٦١، ومن طريقه أخرجه أحمد (٥٩٣٠)، والبخاري (٢٧٣٨)، قال البخاري: تابعه محمد بنُ مسلم، عن عمرو، عن ابن عُمر، عن النبيّ ﷺ. وعند أحمد: "ما حَقُّ امرئ له شيءٌ … " دون كلمة "مسلم". وسلف قبله من طريق عُبيد الله بن عُمر، عن نافع به، وتنظر باقي رواياته ثمَّة. (٢) حديث صحيح، وهو موقوف في هذه الرواية، حِبَّان: هو ابن موسى المروزي، وعبدُ الله: هو ابن المبارك، وابنُ عَوْن: هو عبد الله البصري، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٦٤١١). وقد خولف عبد الله بن المبارك في وقفه: =