وأخرجه أحمد (١٢٩٩٤) و (١٣٦٣٠)، والبخاري (٣٥٥٠) من طرق عن همام بن يحيى، بهذا الإسناد. وأخرجه -بألفاظ متقاربة وبعضهم يزيد فيه- أحمد (١١٩٦٥) و (١٢٠٥٤) و (١٢٨٢٨) و (١٣٠٥١) و (١٣٠٧٨) و (١٣١٤٣) و (١٣٣٢٩) و (١٣٣٧٢) و (١٣٧٥٧) و (١٣٨٠٨)، والبخاري (٥٨٩٤) و (٥٨٩٥)، ومسلم (٢٣٤١) (١٠٠) و (١٠١) و (١٠٢) و (١٠٣)، وأبو داود (٤٢٠٩)، وابن ماجه (٣٦٢٩) من طرق عن أنس، به. وينظر ما بعده. قوله: "إنَّما كان شيء"؛ قال السِّندي: أي: إِنَّما وُجِد شيءٌ من الشيب. "في صُدْغَيه"؛ الصُّدْغ: هو الذي عند شحمة الأذن من اللِّحية. (٢) إسناده صحيح، عبد الصمد: هو ابن عبد الوارث العنبري. وهو في "السنن الكبرى" برقم (٩٣٠٩). وأخرجه مسلم (٢٣٤١): (١٠٤)، وابن حبان (٦٢٩٦) من طريق محمد بن المثنى، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (١٣٢٦٣) و (١٣٨٠٨) و (١٣٨٠٩)، ومسلم (٢٣٤١): (١٠٤) من طرق عن المثنى بن سعيد، به. وينظر ما قبله. و "العَنْفَقة"؛ قال السِّندي: هي شعر في الشَّفَة السُّفلى. وقيل: شعر بينها وبين الذَّقَن.