• وَما يَكُونُ لَنا أَنْ نَعُودَ فِيها: الواو: استئنافية. ما: نافية لا عمل لها. يكون: فعل ماض تام بمعنى «يصح» مرفوع بالضمة. لنا: جار ومجرور متعلق بيكون. أن: حرف مصدري ناصب. نعود: فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة. والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره نحن.
فيها: جار ومجرور متعلق بنعود. و «إِنْ» وما تلاها بتأويل مصدر في محل رفع فاعل «يَكُونُ» او اسمها اذا كانت ناقصة. والجار والمجرور «لَنا» في محل نصب خبرها المقدم.
• إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ رَبُّنا: إلا: أداة استثناء من الظرف على تقدير: ما يصحّ لنا العودة إلا وقت أن يشاء الله خذلاننا. أن يشاء: تعرب إعراب «أَنْ نَعُودَ». الله: فاعل «يَشاءَ» مرفوع للتعظيم بالضمة. ربنا: صفة لله تعالى أو بدل منه سبحانه مرفوع مثله للتعظيم بالضمة و «نا» ضمير متصل في محل جر بالاضافة.
• وَسِعَ رَبُّنا: وسع: فعل ماض مبني على الفتح. ربّ: فاعل مرفوع للتعظيم بالضمة و «نا» ضمير متصل في محل جر بالاضافة.
• كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً: كل: مفعول به منصوب بالفتحة. شيء: مضاف اليه مجرور بالكسرة. علما: تمييز منصوب بالفتحة بمعنى أحاط بكل شيء علما ويجوز أن تكون حالا بمعنى: أحاط علمه بكل شيء بتقدير أحاط كل شيء وهو عالم.