ضمير متصل في محل رفع نائب فاعل. وجملة «يوعدون» صلة الموصول لا محل لها والعائد ضمير منصوب محلا لأنه مفعول به التقدير يوعدونه. أو جار ومجرور أي يوعدون به.
• {إِمَّا الْعَذابَ وَإِمَّا السّاعَةَ}: إما: حرف تفصيل لا عمل لها وهي هنا للتخيير لا للتفصيل ولها عدة معان منها الشك والإبهام ولكنها في الاعراب يكتفى بأحد معانيها وهو التفصيل. العذاب: بدل من المبدل منه الاسم الموصول «ما» منصوب مثله وعلامة نصبه الفتحة بتقدير: حتى إذا رأوا العذاب في الدنيا وهو غلبة المسلمين عليهم. وإما الساعة: معطوفة بالواو على {إِمَّا الْعَذابَ»} وتعرب إعرابها بمعنى: حتى إذا رأوا الساعة أي يوم القيامة وهو ما ينالهم من الخزي.
• {فَسَيَعْلَمُونَ}: الجملة جواب شرط غير جازم لا محل لها. الفاء: واقعة في جواب الشرط.السين: حرف استقبال-تسويف-يعلمون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل.
• {مَنْ هُوَ}: من: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
هو: ضمير رفع منفصل في محل رفع مبتدأ. والجملة الاسمية صلة الموصول لا محل لها من الاعراب.
• {شَرٌّ مَكاناً وَأَضْعَفُ جُنْداً}: في مقابلة {خَيْرٌ مَقاماً وَأَحْسَنُ نَدِيًّا»} الواردة في الآية الكريمة الثالثة والسبعين وتعرب إعرابها.
• {وَيَزِيدُ}: الواو: عاطفة. يزيد: فعل مضارع مرفوع بالضمة معطوف على موضع فيمدد الواردة في الآية الكريمة السابقة لأنه واقع موقع الخبر تقديره من كان في الضلالة مد أو يمد له الرحمن ويزيد.