للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

لأنهم رسوا نبيهم أي دسوه في بئر حتى مات.

قوله: (راسيات) أي ثابتات.

قوله: (مرساها) أي: مقرها.

قوله: (على رسغه) بضم الراء، أي: المفصل الذي بين الكف والساعد، وكذا مجمع الساق والقدم.

قوله: (يرسف في قيوده) بضم السين، ويقال بكسرها هو مشي المقيد.

قوله: (على رسل) بكسر الراء فسر في الحديث، وهو لبن المنحة يقال الرسل بالفتح الإبل وبالكسر اللبن، وقوله: على رسلكما بفتح الراء وبكسرها، أي: على هينتكما، وقيل: بالكسر التؤدة وبالفتح الرفق وأصله السير البطيء، ومنه قوله: مشى مسترسلا ويأتون أرسالا.

[فصل ر ش]

قوله: (رشحهم المسك) أي: عرقهم، ومنه قوله في رشحه.

قوله: (رشد) بكسر ثانيه وبفتحه هو الصواب كيفما تصرف.

قوله: (يرشون) هو صب الماء مفرقا.

قوله: (ارشقوهم) أي: ارموهم بالنبل، ومنه قوله: رشقتهم نبال ثقيف.

قوله: (الرشوة) بكسر الراء وبضمها، أي: العطية في الباطل والجمع الرشا بضم الراء والقصر.

[فصل ر ص]

قوله: (رصدته) أي: رقبته، وقوله: أخذ علينا بالرصد، أي: الارتقاب، ومنه أرصده بضم الصاد، أي: أرقبه، وأرصد الله له ملكا، أي: أقعده على طريقه.

قوله: (بنيان مرصوص) قال ابن عباس: ملصق بعضه ببعض، وهو قول الأكثر، وقال يحيى وهو الفراء مبني بالرصاص.

قوله: (تراصوا) أي: تلاصقوا.

قوله: (رصافة) بكسر الراء، أي: العقبة التي تلوى على مدخل النصل في السهم.

[فصل ر ض]

قوله: (ارضخي) أي: أعطي الرضخ، وهو الشيء القليل بالنسبة لغيره، ومنه يرضخ لها، وقوله: رضخ رأسها، أي: شدخ وزنا ومعني.

قوله: (رض رأسها) أي: دق ويرض فخذي، أي: يدقها.

قوله: (يوم الرضع) جمع رضيع، أي: لئيم والمعنى يوم هلاك اللئام، وقيل: للئيم راضع؛ لأنه يمتص اللبن من الضرع لئلا يسمع غيره صوت الحلب فيطلب منه والرضاعة بكسر الراء وبفتحها.

قوله: (رضف) هي الحجارة المحماة، ومنه رضيفها، أي: ما طرحت فيه الحجارة المحماة.

قوله: (الرضم) بفتح الضاد، وقد تسكن حجارة مجتمعة.

قوله: (قوم رضا) يقال للواحد والجمع، وقوله: (وكان رضيا) أي: مرضيا يعني أنه فعيل بمعنى مفعول.

[فصل ر ط]

قوله: (رطبة) بسكون الطاء، أي: لم يجف لسانه من قراءتها.

قوله: (فقام في الرطاب) بكسر الراء جمع رطبة، أي: النخل ذات الرطب.

قوله: (ارتطمت) أي: ساخت بالخاء المعجمة.

قوله: (رطن) أي: تكلم بغير العربية، ومنه الرطانة بفتح الراء وكسرها.

[فصل ر ع]

قوله: (رعبت) أي: فزعت، ومنه رعب المسيح، أي: الفزع منه.

قوله: (فإذا ترعرعت) أي: كبرت.

قوله: (رعاع الناس) بفتح الراء وبمهملتين هم السقاط منهم.

قوله: (تحت راعوفة) هي صخرة تترك في أسفل البئر ليجلس عليها المستقي.

قوله: (رعامها) بضم الراء وبالعين المهملة، أي: ما يسيل من أنوفها.

قوله: (رعل) بكسر الراء وسكون العين حي من سليم.

قوله: (رعاء الشاء) بكسر الراء ممدود وبضم أوله وبعد الألف هاء تأنيث وهما جمع راع، وهو القائم على الماشية، ومنه كلكم راع، أي: حافظ مؤتمن.

قوله: ﴿رَاعِنَا﴾ فسره بقوله: ﴿وَانْظُرْنَا﴾ وقيل: معناه حافظنا من الرعي، أي: ارعنا سمعك.

[فصل ر غ]

قوله: (والرغباء إليك) بفتح الراء وبالمد من الرغبة، وهي الطلب وتكررت في الحديث.

<<  <  ج: ص:  >  >>