للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

تقدم أنه عبد الرحمن، وأن الوليدة لم تسم (قول بريرة لو أعطيت كذا، وكذا ما كنت معه)، وفي رواية أخرى فخيرها من زوجها اسم زوجها مغيث. حديث أنس ابن أخت القوم منهم هو النعمان بن مقرن، رواه أحمد بن منيع، وهذا قاله في حقه للأنصار، ووقع مثل ذلك لقريش في حق عتبة بن غزوان، رواه الحاكم، وقاله أيضا لوفد عبد القيس في حق مشمرخ العبدي، رواه ابن السكن في الصحابة له، وقاله لبني عبد المطلب في حق جبير بن مطعم أخرجه ابن عساكر في ترجمته. وقوله: مولى القوم منهم عني به رشيد الفارسي، رواه ابن سعد. حديث أبي هريرة كانت امرأتان ومعهما ابناهما لم يسموا.

[كتاب الحدود]

حديث أبي هريرة أتي النبي برجل قد شرب، فقال اضربوه هو النعيمان. وقوله: وقال بعض القوم أخزاك الله هو عمر بن الخطاب، رواه البيهقي ويفسر به القائل في حديث عمر في قصة عبد الله الملقب حمارا. حديث عائشة أن أسامة كلم النبي في امرأة هي فاطمة بنت أبي الأسد، وهي المذكورة بعد في حديث عائشة أن قريشا أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت، وهي المراد بقول عائشة بعد أن النبي قطع يد امرأة فكانت تأتي بعد ذلك. حديث أنس في العرنيين، تقدم في الطهارة. حديث علي حين رجم المرأة هي شراحة الهمدانية. حديث جابر أن رجلا من أسلم هو ماعز. حديث أبي هريرة أتى رجل، فقال إني زنيت فأعرض عنه هو ماعز والمرأة فاطمة فتاة هزال، وقيل: منيرة، وفي طبقات ابن سعد مهيرة، والذي رجمه لما هرب فقتله عبد الله بن أنيس، وحكى الحاكم عن ابن جريج أنه عمرو كان أبو بكر الصديق رأس الذين رجموه ذكره ابن سعد، وقول الزهري أخبرني من سمع جابرا هو أبو سلمة بن عبد الرحمن. حديث ابن عمر في قصة اليهوديين الزانيين، تقدم أن اليهودية بسرة ذكر ذلك ابن العربي في أحكام القرآن واليهودي لم يسم، وقد كرر في هذا الفصل. وقوله: فوضع أحدهم هو عبد الله بن صوريا.

قوله: (، ولم يعاقب الذي جامع في رمضان) هو سلمة بن صخر إن ثبت ذلك كما تقدم في الصيام.

قوله: (، ولم يعاقب عمر صاحب الظبي) هو قبيصة بن جابر، رواه عبد الرزاق في مصنفه. حديث أبي هريرة، وعائشة في قصة الذي جامع في رمضان، تقدم قريبا. حديث أنس فجاء رجل، فقال إني أصبت حدا، تقدم في الصلاة أنه أبو اليسر بن عمرو، واسمه كعب. حديث أبي هريرة، وزيد بن خالد في قصة العسيف، تقدم أن من أبهم فيه لم يسم، وقد كرر في هذا الفصل. حديث ابن عباس عن عمر في قصة السقيفة فيه، فقال عبد الرحمن بن عوف لو رأيت رجلا أتى أمير المؤمنين، فقال يا أمير المؤمنين هل لك في فلان يقول لو قد مات عمر لقد بايعت فلانا في مسند البزار والجعديات بإسناد ضعيف أن المراد بالذي يبايع له طلحة بن عبيد الله، ولم يسم القائل ولا الناقل، ثم وجدته في الأنساب للبلاذري بإسناد قوي من رواية هشام بن يوسف عن معمر عن الزهري بالإسناد المذكور في الأصل ولفظه قال عمر: بلغني أن الزبير قال لو قد مات عمر بايعنا عليا. . الحديث. فهذا أصح، وفيه: فلما دنونا منهم لقينا رجلان صالحان هما عويم بن ساعدة ومعن ابن عدي سماهما المصنف في غزوة بدر، وكذا رواه البزار في مسند عمر، وفيه: رد على من زعم أن عويم بن ساعدة مات في حياة النبي ، وفيه: تشهد خطيبهم قيل: هو ثابت بن قيس بن شماس، وفيه: فقال قائل الأنصار هو الحباب بن المنذر، رواه مالك وغيره، وأما القائل قتلتم سعدا فلم أعرفه. حديث

<<  <  ج: ص:  >  >>