للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

قوله: (صلة الرحم، ومن وصلها وصله الله) قالوا: صلة الرحم بر من يجمع بينه وبينه في النسب أنثى.

[فصل وض]

قوله: (الوضوء) بالضم الفعل، والاسم بالفتح وهو الماء الذي يتوضأ به، وأصله النظافة ثم نقل في الشرع إلى كيفية مخصوصة.

قوله: (أوضأ منك) أفعل من الوضاءة.

قوله: (وضح وجهه) أي بياضه.

قوله: (على أوضاح) هي نوع من الحلي سميت بذلك لبياضها لأنها تعمل من الفضة.

قوله: (وضر من صفرة) أي لطخ من خلوق أو طيب له لون.

قوله: (فنضع كما تضع الشاة) أراد أن نجوهم كان يخرج بعسر ليبسه من أكلهم ورق السمر وعدم الغذاء المألوف.

قوله: (يستوضع الآخر) أي يطلب منه الوضيعة وهي ترك بعض الدين.

قوله: (موضونة) أي منسوجة.

قوله: (الوضين) هو بطان منسوج بعضه على بعض يشد به الرحل على البعير كالحزام للسرج.

[فصل وط]

قوله: (وطاء) أي مواطأة وهي الموافقة.

قوله: (اشدد وطأتك) أي عقوبتك وأخذك.

قوله: (والأوطاب تمخض) جمع وطب وهو سقاء اللبن خاصة، ووقع في النسائي الوطاب وهو القياس.

قوله: (الطلاق عن وطر) أي غرض.

قوله: (المواطن) جمع موطن، وهو كل مقام أقام به الإنسان.

[فصل وع]

قوله: (وعاءين، وقوله: وعاءها) واحد الأوعية، وهي ما يحفظ فيه الشيء.

قوله: (وعك أبو بكر) أي مرض.

قوله: (استوعى الزبير حقه) أي استوفاه واستوعبه، وقوله: لا توعي فيوعى عليك، أي لا تحصي.

قوله: (واعية) أي حافظة، وقوله: وتعيها أي تحفظها من الأصل.

قوله: (الواعية) أي الصارخة المعلمة بموت من مات.

[فصل وف]

قوله: (وفد عبد القيس) الوافد الزائر والمراد به هنا من يقدم على الرئيس من قومه.

قوله: (موفرا) أي طيبا أو كاملا.

قوله: (موفورا) أي وافرا كذا في الأصل، وقال غيره: وفرته فهو موفور أي غير ناقص، والمراد لا ينقص من جزائه شيئا.

قوله: (فوا ببيعة الأول) أمر بالوفاء.

قوله: (أن يفي به) أي لا يغدر.

قوله: (موافين) أي مقاربين.

[فصل وق]

قوله: (وقب) أي أظلم.

قوله: (وقت) أي حدد.

قوله: (وقيذ) أي قتيل بلا ذكاة، وقوله: ﴿وَالْمَوْقُوذَةُ﴾ قال: هي التي تضرب بالخشب فتموت.

قوله: (وقر في أنفسهم) أي تمكن، ومنه وقر الإيمان في قلبي.

قوله: (وقر) بالفتح أي صمم.

قوله: (الوقار) أي السكينة، وقوله: وقارا أي عظمة.

قوله: (وقصته ناقته أو أوقصته) الوقص كسر العنق.

قوله: (بمواقع النجوم) أي بمساقط النجوم إذا سقطت، وقيل محكم القرآن كذا في الأصل، وقال ابن عباس: النجوم نجوم القرآن ونزوله شيئا بعد شيء.

قوله: (إن ابن أختي وقع) بكسر القاف مصروف أي مريض.

قوله: (يتقي بجذوع النخل) أي يجعلها وقاية له.

[فصل وك]

قوله: (وكاءها) بالمد هو الخيط الذي يربط به الظرف، ومنه لم تحلل أوكيتهن، وقوله: لا توكي فيوكي الله عليك، أي لا تضيقي على نفسك في النفقة كنى عن ذلك بالربط.

قوله: (موكب جبريل) أي هيئة عسكره عند ركوبه.

قوله: (الوكت) فسره في الأصل أثر الشيء الصغير منه.

قوله: (وكزه) أي طعنه.

قوله:

<<  <  ج: ص:  >  >>