للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

حديث عبد الرحمن بن عوف أنه قال لصهيب: اتق الله ولا تدع إلى غير أبيك، اسم أبيه سنان بن مالك، حديث ابن عباس: أن رجلا أتاه فقال: إني إنسان أبيع التصاوير الحديث، لم يسم هذا الرجل، حديث أبي سعيد: أن رجلا قال يا رسول الله، إنا نصيب سبيا هو مجدي بن عمرو الضمري كما سنذكره في القدر، حديث: سئل رسول الله عن الأمة تزني الحديث، لم يسم السائل، الليث عن سعيد هو ابن أبي سعيد المقري، وكيع عن إسماعيل هو ابن أبي خالد، حديث أنس ذكر له جمال صفية بنت حيي، وقد قتل زوجها الذاكر لذلك لم يسم، وزوج صفية هو كنانة بن أبي الحقيق اليهودي، حديث عون بن أبي جحيفة: رأيت أبي اشترى حجاما فأمر بمحاجمه فكسرت تقدم.

[السلم والشفعة والإجارة]

(اختلف عبد الله بن شداد وأبو بردة) هو ابن أبي موسى (في السلف) شعبة، حدثنا عمرو هو ابن مرة، سفيان عن أبي بردة هو بريد بن عبد الله بن أبي بردة بن أبي موسى، أقبلت ومعي رجلان من الأشعريين، لم يسميا، وقد سمي من الأشعريين الذين قدموا مع أبي موسى في السفينة كعب بن عاصم، وأبو مالك، وأبو عامر، وغيرهم، عمرو بن يحيى عن جده هو سعيد بن عمرو الأشدق بن سعيد بن العاص، حديث عائشة: استأجر رجل من بني الديل، هو عبد الله بن أريقط، حديث يعلى بن أمية: كان لي أجير فقاتل إنسانا فعض أحدهما أصبع صاحبه، تقدم أن في مسلم أن يعلى هو العاض، وأما أجيره فلم يسم، وفيه عبد الله بن أبي مليكة عن جده، واسم جده زهير بن عبد الله بن جدعان، حديث ابن عمر في قصة الغار تقدم، حديث أبي سعيد: فلدغ سيد ذلك الحي، لم يسم الحي ولا كبيرهم، والراقي هو أبو سعيد راوي الحديث، رواه عبد بن حميد من طريق أبي نضرة عن أبي سعيد، وعدة الغنم التي أعطوها في ذلك ثلاثون شاة، وعدة السرية ثلاثون رجلا، ورواه ابن ماجه والترمذي أيضا مختصرا، وجاء في رواية أخرى: أن الراقي غير أبي سعيد فيحتمل التعدد، حديث أنس: حجم أبو طيبة النبي ، اسم أبي طيبة دينار، وقيل: غير ذلك، كما تقدم، حديث ابن عباس: احتجم النبي وأعطى الحجام أجره، هو أبو طيبة، وقيل: أبو هند البياضي، والأجرة في حديث أنس أنها صاع، حديث أنس: دعا النبي غلاما فحجمه تقدم، محمد بن جحادة عن أبي حازم هو سلمان.

[الحوالة والكفالة والوكالة]

حديث سلمة: أتي النبي بجنازة لم يسم واحد من الموتى الثلاثة، حديث حمزة بن عمرو الأسلمي: أن عمر بعثه مصدقا فوقع رجل على جارية امرأته لم يسموا.

قوله: (وقال جرير والأشعث في المرتدين) هم الذين ارتدوا في إمارة ابن مسعود على الكوفة، وكانت عدتهم مائة وسبعين رجلا، ذكره ابن أبي شيبة، حديث جابر: لو قد جاءنا مال البحرين قد أعطيتك هكذا وهكذا، كانت الإشارة باليدين جميعا، حديث عائشة في قصة أبي بكر فيها: لقيه ابن الدغنة سيد القارة اسمه مالك أفاده مغلطاي، ولم يذكر مستنده في ذلك، وقد روى البلاذري الحديث المذكور في شأن الهجرة عن الوليد بن صالح، ومحمد بن سعد كلاهما عن الواقدي، عن معمر، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، فذكرت خروج أبي بكر مهاجرا إلى الحبشة: وفيه: فلقيه ابن الدغنة وهو الحارث بن يزيد سيد القارة، وساق الحديث بتمامه، فهذا أولى ووهم من زعم أنه ربيعة بن رفيع لأن ذلك يقال له ابن الدغنة، ويقال له ابن لدغة، وهو الذي قتل دريد بن الصمة، وفي الصحابة أيضا حابس بن دغنة وهو ثالث، الليث عن يزيد هو ابن حبيب، حديث عبد الرحمن

<<  <  ج: ص:  >  >>