للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

جمع نعمة.

قوله: (فأنعم أن يبرد) أي بالغ فأحسن.

قوله: (لم أنعم أن أصدقهما) أي لم تطب نفسي بذلك.

قوله: (ولا نعمة عين) أي لا تقر عينك بذلك، والنعمة بالفتح وبالضم المسرة، وبالكسر ما أنعم الله على عباده.

قوله: (نعما) أي نعم الشيء فبولغ فيه، وقد تكرر مثل نعم كذا كنعم الرجل ونعم المجيء.

قوله: (نعي النجاشي) أي أخبر بموته.

قوله: (نعي أبي سفيان) بكسر العين والتشديد أي الخبر بموته.

قوله: (فسمعت الناعي) اسم الفاعل من النعي.

قوله: (ينعى على قتل رجل) أي يعيبه به ويوبخه.

[فصل ن غ]

قوله: (ما فعل النغير) بالتصغير هو طائر يشبه العصفور، قيل: أحمر المنقار.

قوله: (نغض كتفه) بضم أوله وسكون الغين هو فرع الكتف الذي يتحرك.

قوله: ﴿فَسَيُنْغِضُونَ﴾ أي يهزون، قاله ابن عباس.

[فصل ن ف]

قوله: (نفث ثلاث نفثات، وقوله: جعل ينفث) بمثلثة أي ينفخ في الرقية كالذي يبزق، وقيل: لا بزاق فيه فإن كان فهو التفل، وقيل هما بمعنى.

قوله: (نفث في روعي) أي ألقى إلي وأوحى، والروع النفس.

قوله: (أنفجنا أرنبا) أي أثرناها فنفجت أي وثبت، ووهم من ذكره بلفظ بعجنا بموحدة ثم عين مهملة ثم جيم، وفسره بشق البطن، ويرده فسعيت حتى أدركتها.

قوله: (ينفح منه الطيب) أي يظهر ريحه، والنفحة دفع الدابة برجلها.

قوله: (نفد) أي فرغ.

قوله: (ينافح عن رسول الله أي يدافع ويخاصم.

قوله: (ينفذهم البصر) بفتح أوله وبالذال المعجمة أي يحيط برؤيتهم.

قوله: (حتى نفذ) أي خلص.

قوله: (أنفذ) أي أرسل.

قوله: (ولينفذن الله أمره) أي يمضيه.

قوله: (هؤلاء النفر) أي الجماعة ما بين الثلاثة إلى العشرة.

قوله: (ونفرنا خلوف) أي جماعتنا غيب.

قوله: ﴿حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ﴾ أي نافرة مذعورة.

قوله: (ولا تنفروا، وإن منكم منفرين) هو من النفار وهو الشرود والهرب، ومنه نفور الدابة.

قوله: (فانفروا ولينفر) هو يوم رحيل الناس من منى ويوم النفر هو اليوم الثالث من أيام منى.

قوله: (نفور) بفتح أوله أي كفور، وأما بضم أوله فمن النفرة.

قوله: (أكثر نفرا) أي عددا أو جماعة.

قوله: (لعلك نفست) أي حضت، والنفساء التي ولدت والجمع نفاس مثل كرام.

قوله: (نفاسة) أي حسدا، ومنه لم ينفس عليك، ومنه ولا تنافسوا.

قوله: (أنفسها عند أهلها) أي أفضلها.

قوله: (فأنفسهم بفتح الفاء) أي أعجبهم وعظم في نفوسهم.

قوله: (فلينفس عن معسر) أي يؤخر.

قوله: (ولا يتنفس في الإناء) أي ينفخ فيه وهو يشرب.

قوله: (مما يخرج من الأنفس) يشير إلى الريح الخارجة من الدبر بصوت.

قوله: (افتلتت نفسها) أي توفيت فجأة والمراد بالنفس الروح وتكرر في مواضع.

قوله: (إذ نفشت فيه غنم القوم) أي رعت.

قوله: (حمى بنافض) أي برعدة.

قوله: (فلم ينفض به) أي يتمسح ومنه قوله: استنفض بهن.

قوله: (نفض الأديم) أي أجهدها وأعركها كما يعرك الأديم.

قوله: (فنفط) بكسر الفاء أي ورم.

قوله: (نافق والنفاق والمنافقين) أصله إظهار شيء باطنه بخلافه واشتقاقه من نافقاء اليربوع.

قوله: (منفقة السلعة) أي سبب لسرعة بيعها.

قوله: (الأنفال ونفلني ونفلنا) النفل بفتح الفاء الزيادة، وأطلق على الغنيمة لأن الله زادها لهم فيما أحل لهم مما حرم على غيرهم، قال المصنف: النافلة العطية، ويطلق النفل أيضا على اليمين.

قوله: (نفهت نفسك) بكسر الفاء أي أعيت وكلت.

قوله: (نفى ولده) أي أنكره، والنفي الإبعاد.

<<  <  ج: ص:  >  >>