للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

المسك وأصل التطهير في الشرع بالماء، وفي اللغة الإبقاء.

قوله: (المطهرة) بكسر أوله، أي: الإناء يتطهر به وبفتح أوله المكان.

قوله: (المطهمة) بالتشديد هي التامة الخلق.

[فصل ط و]

قوله: (الطوفان) قيل: هو الموت الكثير، وقيل: إنما هذا في قصة آل فرعون، وأما في قصة نوح فالماء بلا خلاف.

قوله: (كان يطوف على نسائه) أي: يجامع وأصله أن يدور على الشيء من جوانبه.

قوله: (كالطود) أي: كالجبل.

قوله: (عدا طوره) أي: قدره.

قوله: (أطوارا) أي: أحوالا طورا كذا وطورا كذا، وقوله: الطور، أي: الجبل بالسريانية.

قوله: (مثل الطاق) أي: الكوة.

قوله: (الطول بالفتح) أي: الفضل.

قوله: (طوقه) أي: جعل في طوقه، وكذا سيطوقون.

قوله: (طوى) هو اسم الوادي.

قوله: (طوبى) قال في الأصل طوبى فعلى من كل شيء طيب، وهي ياء حولت إلى الواو.

قوله: (طوي) بتشديد الياء من أطواء بدر قال الطوي البئر المطوية.

قوله: (بطولى الطوليين) طولى تأنيث أطول والطوليين تثنية طولى وفسرت الطولى بالأعراف وفسر الطوليان بالأعراف والأنعام، وهو رواية النسائي وغيره.

[فصل ط ي]

قوله: (فطار لنا عثمان) أي: صار في نصيبنا وقسمنا، ومنه فطارت القرعة لعائشة ولحفصة، ومنه أطرتها بين نسائي، أي: قسمتها والطير يطلق على النصيب، وقال ابن عباس: طائركم، أي: مصائبكم، وقوله: لا طيرة هي نفي لما كانوا يعتقدونه في الجاهلية وأصله أن يعتبر حال الطائر إذا طار فإن تيامن فعلوا، وإن تشاءم تركوا واعتقدوا أن ذلك مشئوم، ثم أطلق على كل ما يتشاءم به.

قوله: (إذا مسهم طيف من الشيطان) أي: ألم بهم لمم، ويقال: طائف.

قوله: (طائفة) يقال: للواحد فما فوقه أخذا من قوله: ﴿فَلَوْلا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ﴾، وقيل: أقله ثلاثة.

قوله: (فما أصابته في طيلها) بكسر أوله وفتح التحتانية، أي: الحبل الذي تربط به، ويقال له: طول بالواو المفتوحة.

[حرف الظاء المعجمة]

[فصل ظ ا]

قوله: (وكان ظئرا لإبراهيم) أي: أبا من الرضاعة ويطلق على المرضعة أيضا.

[فصل ظ ب]

قوله: (لو رأيت الظباء) جمع ظبي بفتح الظاء، وهو الغزال.

[فصل ظ ر]

قوله: (ظرب) هو واحد الظراب، وهي الجبال الصغار.

قوله: (ظروف الأدم) أي: الأوعية.

قوله: (غلاما ظريفا) أي: حسن الهيئة.

[فصل ظ ع]

قوله: (الظعن) جمع الظعينة، وهي المرأة وأصله الهودج إذا كانت فيه المرأة، ثم أطلق على المرأة، وقيل: سميت المرأة بذلك لكونها يظعن بها، أي: يرحل بها فعيلة بمعنى مفعولة.

[فصل ظ ف]

قوله: (الظفر) بضمتين معروف.

قوله: ﴿كُلَّ ذِي ظُفُرٍ﴾ قال نحو البقرة والنعامة، وفي الظفر لغات بضمتين وبكسرتين إتباعا وبسكون الفاء مع ضم أوله وكسره وأظفور.

قوله: (ظفار) بوزن قطام اسم مدينة باليمن، وقوله: من جزع ظفار منسوب إليها ولبعضهم من جزع أظفار جمع ظفر، وهو القسط المعروف

<<  <  ج: ص:  >  >>