للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

﴿لا جَرَمَ﴾ لا محالة، ويقال أجرم وجرم بمعنى، وقيل: أصل جرم كسب، ومنه اجترم أي اكتسب.

قوله: (الجرية) أي جري الماء إلى أسفل.

قوله: (يجري عليه) أي الرزق.

قوله: ﴿مَجْرَاهَا﴾ أي مدفعها، وهو مصدر أجريت.

قوله: (فأرسلوا جريا أو جريين) الجَرِيُّ بفتح أوله وكسر الراء وتشديد الياء: الرسول لأنه يجري في الحوائج، ومنه قوله: لا يستجرينكم الشيطان.

[فصل ج ز]

قوله: (جزيرة العرب) قال المغيرة: مكة والمدينة واليمامة واليمن، وروي مثله عن مالك.

قوله: (في جزارتها) بكسر الجيم أي على عمل الجزار.

قوله: (الجزور) بفتح أوله هو ما يجزر من الإبل أي يذبح، والجمع جزائر وجزر.

قوله: (الجزع) بالتحريك القول السيئ، وقيل: الفزع.

قوله: (يجزعه) أي يطرح عنه الجزع.

قوله: (من جزع أظفار) بإسكان الزاي خرز معروف.

قوله: (فتجزعوها) أي تقسموها.

قوله: (جزافا) مثلث الجيم أي بغير كيل ولا وزن.

قوله: (الجزل) أي القوي.

قوله: (أيجزي إحدانا) أي أيكفي، وقوله: ما أجزأ فلان أي ما أغنى، وأجزأني بالهمز: كفاني، وقوله: ويجزي من ذلك ركعتان أي ينوب ويقضي، وقوله: أجزي به أي أثيب.

[فصل ج س]

قوله: (جسدا) قال مجاهد: شيطانا، وقال غيره: ولدا صغيرا شق إنسان، قيل: هو الذي ولدته إحدى جواريه حيث أقسم أن يطأهن فيحملن فيلدن، ولم يقل إن شاء الله.

قوله: (ثم يؤتى بالجسر) أي الصراط، وهو كالقنطرة بين الجنة والنار يمر عليها المؤمنون.

قوله: (ولا تجسسوا) أي لا تسألوا عن السر، وقيل: التجسس التبحث.

[فصل ج ش]

قوله: (جشته) أي طحنته.

قوله: (جشاء) بضم أوله والمد يعني أن فضل طعامهم يخرج فيه.

قوله: (لتجشمت لقاءه) أي تكلفت.

[فصل ج ع]

قوله: (جعبة) بفتح أوله (من نَبْل): هي الكنانة التي يوضع فيها السهام.

قوله: (جعدا) الجعد في الشعر: المتجعد، وفي الرجال والحيوان: الشديد الخلق.

قوله: (الجعرانة) هو موضع معروف بين مكة والطائف بكسر أوله وبكسر العين وتشديد الراء، ويقال بإسكانها وتخفيف الراء، قال علي بن المديني: أهل المدينة يخففونها وأهل العراق يشددونها، وخطأ الخطابي التشديد.

قوله: (يكون انجعافها) أي انقلاعها.

قوله: (الجعائل) جمع جعيلة، وهو ما يجعله القاعد لمن يخرج عنه مجاهدا، والجُعل ما يجعل على عمل معين.

[فصل ج ف]

قوله: (فيذهب جفاء) يقال: أجفأت القدر إذا غلت فعلاها الزبد.

قوله: (الجفاء) بفتح أوله أي التباعد وعدم الرقة والرحمة.

قوله: (يجافي جنبه) أي يجفو فراشه من الجفاء، وهو البعد.

قوله: (الجفرة) بالفتح هي من ولد الضأن ما مضى له أربعة أشهر.

قوله: (جف طلعة) أي غشاؤها.

قوله: (جفن السيف) أي غمده، وقوله: كجفنة الركب أي أعظم قصعة معهم.

[فصل ج ل]

قوله: (تلقى الجلب) أي ما يجلب من البوادي إلى القرى.

قوله: (جلبان السلاح) بضم اللام وتشديد الموحدة، وبتسكين اللام والتخفيف، وذكر في الصلح جلبه بضمتين هو جمع جلبة وهي الغمد والغلاف.

<<  <  ج: ص:  >  >>