للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

هجر) هي بلد معروف من ناحية البحرين.

قوله: (هجع) أي نام.

قوله: (هجمت عينك) بفتح الميم مخففا أي غارت، وقوله: انهجم عليهم الغار، أي سقط.

قوله: (الهجين) هو الذي أبوه عربي دون أمه.

[فصل هـ د]

قوله: (هدأ نفسه) أي سكن.

قوله: (الهدأة) بسكون الدال وفتح الهاء والهمزة موضع بين عسفان ومكة، وبين مكة والطائف موضع آخر غير هذا يقال له الهدة بغير همز وينسب إليه هدوي.

قوله: (مهدبة) أي لها هدب وواحدتها هدبة وبها سمي الرجل.

قوله: (هدد بن بدد) اسم علم على رجل.

قوله: (فأهدها) أي أبطلها فلم يجعل فيها قصاصا.

قوله: (هدنة) أي صلح.

قوله: (الهدي وأشبه الناس هديا) أي طريقة وسمتا.

قوله: (يهادى بين اثنين) أي يمشي مشيا ثقيلا، والتهادي المشي الثقيل مع التمايل.

قوله: ﴿وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ﴾ أي ألهموا وهو من الهداية.

قوله: ﴿أَوَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ﴾ أي يبين لهم.

قوله: ﴿وَهَدَيْنَاهُمْ﴾ أي دللناهم على الخير والشر كقوله: وهديناه النجدين، ومنه: إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا، والهدى بضم الهاء والقصر الإرشاد والإسعاد، ومنه: أولئك الذين هدى الله.

قوله: (أهدى الهدي) بفتح الهاء وسكون الدال هو ما يهدى إلى البيت من بقرة وبدنة وشاة، وأهل الحجاز يخففونه، وبعض العرب يثقلونه.

قوله: (هدنا) أي تبنا.

[فصل هـ ذ]

قوله: (هذبوا ونقوا) أي أخلصوا وصفوا.

قوله: (هذا كهذ الشعر) أي سرعة بالقراءة وعجلة، والهذ السرعة.

[فصل هـ ر]

قوله: (الهرج) فسره في الحديث القتل، وفي رواية بلغة الحبشة، قال عياض: هي وهم من قول بعض الرواة وإلا فهي عربية صحيحة. قلت: كونها عربية لا يمنع كونها بلغة الحبشة فإن لغتهم توافق اللغة العربية في أشياء كثيرة.

قوله: (هرة) أي قطة.

قوله: (إلى مهراس) هو الحجر الذي يهرس به الشيء.

قوله: (ثنية هرشا) بسكون الراء وبالمعجمة جبل من تهامة قرب الجحفة.

قوله: ﴿يُهْرَعُونَ﴾ أي يسرعون.

قوله: (هريقوا عليه) هو من الأمر بالإراقة، والهاء مبدلة من الهمزة، ومنه أهرق هذه القلال.

قوله: (هرمة) أي كبيرة إلى الغاية، ومنه أعوذ بك من الهرم.

قوله: (هرولة وأهرول ويهرولون) قال الخليل: الهرولة بين المشي والعدو.

[فصل هـ ز]

قوله: (أتستهزئ بي) الهزء: السخرية.

قوله: (تهتز) قال الخليل: اهتزت الأرض إذا أنبتت واهتز النبات إذا طال، وقوله: اهتز العرش أي استبشر، وقيل المراد الملائكة.

قوله: (هزيلة) تصغير الهزل وهو ضد الجد.

[فصل هـ ش]

قوله: (هشمت البيضة) أي كسرت.

قوله: (فأصبح هشيما) أي جافا.

[فصل هـ ص]

قوله: (هصر ظهره) أي ثناه وعطفه إلى أسفل مستويا.

[فصل هـ ض]

قوله: (هضبة) بسكون الضاد هي الصخرة الراسية العظيمة، وجمعها هضاب، وقيل: الجبل المنبسط على الأرض.

قوله: ﴿طَلْعُهَا هَضِيمٌ﴾ أي يتفتت إذا مس كذا في الأصل، وقال غيره: هو المنضم في وعائه قبل أن يظهر.

قوله: (لا تخاف ظلما ولا هضما) أي نقصا.

[فصل هـ ط]

قوله: ﴿مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ﴾ أي النسلان كذا في الأصل، وقال غيره: أهطع الرجل فهو

<<  <  ج: ص:  >  >>