للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عروب مثل صبر وصبور قيل: العرب المحببات إلى أزواجهن والعربة الحديثة السن التي تحب اللهو ولا تمل منه.

قوله: (أعربهم أحسابا) أي: أصحهم وأوضحهم.

قوله: (عرج بي إلى السماء) أي: صعد.

قوله: ﴿ذِي الْمَعَارِجِ﴾ قال تعرج الملائكة إليه، وقيل: المعراج سلم تصعد فيه الملائكة والأرواح والأعمال، وقيل: هو من أحسن شيء لا تتمالك النفس إذا رأته أن تخرج إليه وإليه يشخص بصر المحتضر من حسنه، وقال ابن عباس: المعارج درج.

قوله: (إلى العرج) بفتح، ثم سكون هو أول تهامة.

قوله: (من تعار) أي: استيقظ، وقيل: تمطى وأن، وقيل: تكلم، وقيل: تقلب في فراشه من السهر.

قوله: (ممن تخشى معرته) بفتح المهملة وتشديد الراء أي: عيبه.

قوله: (من عرس) بالضم، ثم السكون أي: من وليمة، وقوله: أعرس الرجل بأهله إذا دخل بها والعروس الزوجة لأول الابتناء بها والرجل كذلك، وقوله: أعرستم الليلة هو كناية عن الجماع.

قوله: (معرسين) التعريس نزول آخر الليل للنوم والراحة ويستعمل في كل وقت، ومنه معرسين في نحر الظهيرة.

قوله: (من عريش) أي: مظلل بجريد ونحوه يقال: عروش وعريش، وقال ابن عباس: معروشات ما يعرش من الكرم والعروش الأبنية وعرش البيت سقفه، وكذا عريشه والعرش والسرير للسلطان.

قوله: (أقام بالعرصة ثلاثا) أي: وسط البلد وعرصة الدار ساحتها.

قوله: (عرض ثياب) بفتح أوله وسكون الراء ما عدا الحيوان والعقار وما يكال وما يوزن ويطلق أيضا على متاع الدنيا، ومنه كثرة العرض، وهذا أكثر ما يقال بالحركة، وهو ما يسرع إليه الفناء، ومنه يبيع دينه بعرض.

قوله: (عرضوا) بالضم (فأبوا) أي: عرض عليهم الطعام فامتنعوا والعراضة بالضم الهدية.

قوله: (عرض الوسادة) بفتح أوله ضد الطول وذكره الداودي بالضم وصوبوا الأول وعرض الشيء جانبه، وقيل: وسطه.

قوله: (عرض له رجل) أي: ظهر له.

قوله: (عرضت يوم الخندق) أي: أحضرت للاختبار، ومنه عرض الأمير الجيش.

قوله: (المعراض) خشبة محدودة الطرف، أو في طرفها حديدة يرمى بها الصيد.

قوله: (معروضة في المسجد اعتراض الجنازة) مأخوذ من العرض ضد الطول.

قوله: (يعرض) بالتشديد (ولا يبوح) أي: يلوح والمعاريض التورية بالشيء عن آخر بلفظ يشركه فيه، أو يحتمله مجازه، أو تصريفه.

قوله: (ولو أن تعرض عليه عودا) بضم الراء وفتح أوله وذكره أبو عبيد بكسر الراء معناه تضع عليه بالعرض.

قوله: (وهذه الخطوط الأعراض) جمع عرض بفتح الراء، وهو حوادث الدهر.

قوله: (عرض له) أي: عارض من الجن، أو من المرض.

قوله: (عرض الحائط) بالضم أي: جانبه.

قوله: (أعرض عنه) أي: لم يلتفت إليه.

قوله: (عارضا مستقبل) هو السحاب.

قوله: (عراض الوجوه) يريد سعتها.

قوله: (يتعرض للجواري) أي: يتصدى لهن يراودهن.

قوله: (استبرأ لدينه وعرضه) العرض بكسر أوله وسكون ثانيه وجمعه أعراض، ومنه أعراضكم عليكم حرام قال ابن قتيبة: هو بدن الإنسان ونفسه، وقال غيره: هو موضع المدح والذم من نفسه، أو سلفه، أو من نسب إليه، وقيل: ما يصونه من نفسه وحسبه.

قوله: (العرف عرف مسك) بالفتح أي: الريح الطيبة.

قوله: (عرفها لهم) أي: بينها لهم ويحتمل أن يكون أيضا من العرف.

قوله: (العرفط) بضمتين هو شجر الطلح وله صمغ يقال له مغافير رائحته كريهة.

قوله: (بعد المعرف) أي: وقوف الناس بعرفة.

قوله: (عرفاؤكم) جمع عريف، وهو من يلي أمر القوم، ومنه فعرفنا أي: جعلنا عرفاء.

قوله: (إذا انشق معروف من الفجر ساطع) أي: ظاهر.

قوله: (ليس لعرق ظالم حق) قيل: هو الذي يبني في موات غيره، وقيل: المشتري في أرض غيره.

قوله: (كان يصلي إلى العرق) أي: الجبل الصغير من الرمل.

قوله:

<<  <  ج: ص:  >  >>