أبي عبيدة في المجاز، حديث أبي بن كعب جاء موسى رجل فقال: هل تعلم أحدا أعلم منك، أعرف اسم هذا الرجل، حديث عبد الله بن مسعود قسم النبي ﷺ قسما فقال رجل: إن هذه لقسمة ما أريد بها وجه الله تعالى تقدم أنه معتب بن قشير * حديث أبي هريرة استب رجل من المسلمين، رجل من اليهود تقدم وأن اليهودي اسمه فنحاص، وأن اللاطم أبو بكر، رواه ابن بشكوال من طريق عمرو بن دينار، وقيل: خلاف ذلك كما سيأتي قريبا أن اللاطم رجل من الأنصار، ولم يسم * حديث أبي هريرة لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة وفيه قصة جريج، وقد تقدم أن اسم الراعي صهيب، حديث أبي هريرة في قصة سليمان بن داود فلم تلد إلا امرأة واحدة نصف إنسان لم تسم المرأة، وقيل: إنها بنت الملك التي كانت سببا لذهاب خاتمه وملكه والنصف قيل هو الجسد الذي ألقي على كرسيه، وقوله: في قصة سليمان بن داود أيضا فقال له صاحبه قيل: هو الملك، وقيل: الذي عنده علم من الكتاب وهو آصف بن برحياء * حديث أبي هريرة في قصة المرأتين اللتين تخاصمتا عند سليمان بن داود في الوليدين لم يسموا، حديث عبد الله هو ابن مسعود في قصة بن لقمان ذكر ابن قتي ة في المعارف أن اسمه ثاريان.
قوله:(وقال غيره النسي الحقير) هذا أشار إليه الفاء، وروى الطبراني معناه عن الربيع بن أنس * حديث أبي هريرة لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة تقدم وفيهم جريج، وقد تقدم أن أمه لم تسم، وأن الراعي اسمه صهيب، وفيه ذكر الأمة، وابنها، ولم يسميا، ولا الجبار، حديث أبي هريرة فيه: وأتيت بإناءين أحدهما لبن فأخذت اللبن، فقيل لي: هديت، القائل له ذلك هو جبريل ﵇، حديث عبد الله هو ابن عمر في قصة الدجال، فيه كأشبه من رأيت بابن قطن، اسمه عبد العزى، حديث أبي هريرة، وأبي عيسى رجلا يسرق لم يسم هذا الرجل، حديث حذيفة أن رجلا حضره الموت لم يسم هذا الرجل، حديث ابن عباس: سمعت عمر يقول: قاتل الله فلانا يعني سمرة بن جندب.
قوله:(حدثنا محمد حدثنا حجاج) هو ابن المنهال، حدثنا جرير هو ابن حازم، عن الحسن هو ابن أبي الحسن البصري، والرجل الذي به الجرح لم يسم، حديث أبي هريرة في قصة أقرع، وأبرص، وأعمى لم يسم واحد منهم، ولم يسم الملك الذي جاءهم أيضا * حديث ابن عمر في قصة الثلاثة الذين دخلوا الغار لم يسموا وفيه من المبهم أيضا أبوا أحدهم وأهله وعياله وبنت عم الآخر وأجير الآخر، ولم أقف في شيء من طرق هذا الحديث على تسمية أحد منهم، وكذا المرأة التي سقت الكلب، حديث أبي سعيد في قصة الذي قتل تسعة وتسعين نفسا، لم يسم هو ولا الراهب الذي أكمل به المائة، وفيه فقال له رجل: ائت قرية كذا وكذا، اسم هذه القرية نصرة واسم القرية الأخرى كفرة، رواه الطبراني من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص بإسناد لا بأس به، ولم يسم الرجل الذي أشار عليه بذلك إلا أن في بعض طرقه أنه راهب أيضا، وفي رواية في الصحيح أنهم وجدوه أقرب إلى القرية الصالحة بشبر، والله ﷾ أعلم * حديث أبي هريرة بينا رجل يسوق بقرة لم أقف على اسمه، حديث أبي هريرة اشترى رجل من رجل عقارا لم أقف على اسمهما، ولا على اسم ولديهما، ولا على اسم الحاكم الذي تحاكما إليه، ثم وجدت في المسند لوهب بن منبه أن الحاكم الذي حكم بينهم داود ﵇، حديث عائشة أن قريشا أهمهم شأن المخزومية اسمها فاطمة بنت أبي الأسود، والرجل الذي قال: ومن يجترئ عليه إلا أسامة هو مسعود بن الأسود، رواه ابن أبي شيبة * حديث ابن مسعود: سمعت رجلا يقرأ آية، وسمعت النبي ﷺ يقرأ خلافها، الحديث في مسند أحمد شيء يستأنس به على أن الرجل المذكور هو