للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

سفيان هو الثوري حدثني منصور هو ابن المعتمر، حديث أبي هريرة فقال بعض بني سعيد بن العاص: يأتي في المغازي في غزوة خيبر، شعبة عن أبي إسحاق هو السبيعي، حديث أبي سعيد الخدري فقام رجل فقال: هل يأتي الخير بالشر؟ تقدم في أوائل الكتاب، عبد الوارث حدثنا الحسين هو المعلم، حدثني يحيى هو ابن أبي كثير، حديث مالك بن الحويرث تقدم في الصلاة وأن صاحبه المذكور ابن عمه وهو ليثي، حدثنا أبو نعيم، حدثنا زكريا هو ابن أبي زائدة، عن عامر هو الشعبي، أبو الأحوص عن أبي إسحاق هو السبيعي، مقدار ثمن جمل جابر مضى في الشروط، حديث البراء في يوم حنين فقال له رجل: أفررتم يوم حنين، لم يسم هذا الرجل، لكن وقع في المغازي أنه من قيس، وفيه فلقد رأيته وأنه لعلى بغلته البيضاء، وأن أبا سفيان آخذ بلجامها، أبو سفيان هذا هو ابن الحارث بن عبد المطلب ابن عم النبي ، وليس هو أبا سفيان بن حرب والد معاوية، حدثنا عبد الله بن محمد هو المسندي، حدثنا معاوية هو ابن عمرو، حدثنا أبو إسحاق هو الفزاري، حديث أنس كانت العضباء لا تسبق، فجاء أعرابي، فسبقها، لم يسم هذا الأعرابي، حديث أنس دخل النبي على بنت ملحان هي أم حرام، وفيه فركبت البحر مع بنت قرظة، هي فاختة بنت قرظة بن عبد عمرو بن نوفل بن عبد مناف، ولدت في عهد النبي ومات أبوها كافرا، وقتل أخوها، واسمه مسلم يوم الجمل وهي زوج معاوية بن أبي سفيان * حديث أنس تنقزان القرب، وقال غيره: تنقلان، هو جعفر بن مهران، حديث عمر بن الخطاب: أم سليط أحق، لا يعرف اسمها، وذكر ابن سعد أنها ابنة قيس بن عبيد بن زياد من بني مازن، وكان يقال لها: أم سليط، لأن اسم ابنها سليط، وقوله: فقال بعض من عنده لم يسم القائل، حديث أبي موسى الأشعري: رمى أبو عامر هو عمه، إسماعيل بن زكريا، حدثنا عاصم هو ابن سليمان الأحول، زوج صفية بنت حيي في حديث أنس، هو كنانة بن الربيع، حماد

بن زيد، عن يحيى، هو يحيى بن سعيد الأنصاري، حديث سهل بن سعد: ما أجزأ منا اليوم أحد كما أجزأ فلان، هو قزمان، وفيه فقال رجل من القوم: أنا صاحبه، هو أكثم بن أبي الجون الخزاعي، حديث سلمة بن الأكوع: ارموا وأنا مع بني فلان، لم أر تعيين البطن المذكور إلا أن في رواية أخرى: وأنا مع بني الأدرع، وقد سمي منهم محجن، وسلمة، والأدرع لقب، واسمه ذكوان، وعند ابن إسحاق في المغازي عن سفيان بن فروة الأسلمي، عن أشياخ من قومه من الصحابة قالوا: مر رسول الله ونحن نتناضل، فبينا محجن يناضل رجلا منا فقال: ارموا، فألقى نضلة قوسه بين يديه، وقال: والله لا أرمي مع محجن، وأنت معه، فقال: ارموا، وأنا معكم كلكم، وعرف بهذا تسمية القائل: كيف نرمي، وهو نضلة الأسلمي، ويحتمل أن يكون هو أبا برزة، فإن اسمه نضلة بن عبيد، وفي الطبراني من حديث حمزة بن عمرو الأسلمي في هذا الحديث، وأنا مع محجن بن الأدرع.

قوله: (وقال بعضهم اللحيف) هي رواية الواقدي عن ابن عباس بسنده المذكور، حديث سهل لما كسرت بيضة النبي ، وأدمي وجهه، وكسرت رباعيته، الذي كسر البيضة عبد الله بن شهاب، والذي أدمى وجهه عبد الله أو عمرو بن قمئة، والذي كسر رباعيته عتبة بن أبي وقاص، حديث جابر وإذا عنده أعرابي هو غورث بن الحارث كما سيأتي في المغازي، حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا عبد الوهاب هو الثقفي، وقال يعلى: هو ابن عبيد، حدثنا الأعمش، وقال معلى هو ابن أسد، حدثنا عبد الواحد هو ابن زياد، حديث أنس أن عبد الرحمن هو ابن عوف، جرير بن حازم سمعت الحسن، هو ابن أبي الحسن البصري، حدثنا عمرو بن خالد، حدثنا زهير، هو ابن معاوية، حدثنا أبو إسحاق هو السبيعي، سمعت البراء، وسأله رجل هو قيسي لم يسم، حدثنا

<<  <  ج: ص:  >  >>