(٢) جاء الاسم في ط مضطربًا: عمير بن عمر بن عروة بن الزبير، والمثبت من ح وهو الصواب، نَسَبه إلى جده الزبير، وهو عمر بن عبد الله بن عروة بن الزبير، يروي عن جده عروة، ترجمته في تهذيب التهذيب (٧/ ٤٦٩). وساق الذهبي طرفًا من الحديث بهذا الإسناد في الميزان (١/ ٤١٢) في ترجمة جعفر بن عبد الله الحميدي وقال: فذكر حديثًا طويلًا لا يتابع عليه. (٣) في تاريخه السيرة النبوية - القسم الأول (ص ٣٧٤ - ٣٧٥). (٤) المصدر السابق (ص ٣٧٧ - ٣٨٣). (٥) صحيح مسلم (١٦٢) (٢٦١) الإيمان باب الإسراء برسول الله ﷺ (٦) في ح: الصبيان، والمثبت من ط وصحيح مسلم. (٧) في ح: بطنه، والمثبت من ط وصحيح مسلم. (٨) كذا في ح وط، وفي صحيح مسلم: منتقع وهو بمعناه؛ وقد مر (ص ٥٥ ح ٤) من هذا الجزء. (٩) في تاريخه السيرة النبوية - القسم الأول (ص ٣٧٢) وما يأتي بين معقوفين منه ومن ط. (١٠) في ح: ابن، والمثبت من ط. (١١) في ح، ط: بالمدينة وهو وهم، والمثبت من تاريخ ابن عساكر ورواية النسائي في السنن (١/ ٢٢٤) باب أين فرضت الصلاة من طريق سليمان بن داود عن ابن وهب به. ولا خلاف بين أهل العلم وجماعة أهل السير أن الصلاة فرضت بمكة ليلة الإسراء. تفسير القرطبي (١٠/ ٢١٠).