(١) قال الذهبي في سير أعلام النبلاء (٦/ ٧٤) في سبب تلقيبه بالحمار: وكان مروان بطلًا شجاعًا داهية رزينًا جبارًا، يصل السير بالسرى ولا يجف له لبد، دوَّخ الخوارج بالجزيرة، ويقال: بل العرب تسمي كل مئة عام حمارًا، فلما قارب ملكُ آلِ أمية مئةَ سنة لقَّبوا مروان بالحمار، وذلك مأخوذٌ من موتِ حمارِ العزير ﵇ وهو مئة عام ثم بعثهم الله تعالى. (٢) في (ق) في هذا الموضع زيادة وتحريف، وأثبتنا ما جاء في (ب، ح). (٣) ترجمته في طبقات ابن سعد (٧/ ٢٢٩)، طبقات خليفة (٢١٣)، تاريخ خليفة (٢٣٢)، (٣٤٨)، التاريخ الكبير (٧/ ١٨٥)، التاريخ الصغير (١/ ٣١٨)، المعارف (٤٦٢)، المعرفة والتاريخ (٢/ ٢٧٧)، الجرح والتعديل (٧/ ١٣٣)، ثقات ابن حبان (٥/ ٣٢١)، حلية الأولياء (٢/ ٣٣٣)، طبقات الفقهاء (٨٩)، الأنساب (٧/ ٥٨)، صفة الصفوة (٣/ ٢٥٩)، المختار من مناقب الأخيار لابن الأثير (٤/ ٢٢٤)، معجم الأدباء (١٧/ ٩)، تهذيب الأسماء واللغات (٢/ ٥٧)، وفيات الأعيان (٤/ ٨٥)، تهذيب الكمال (٢٣/ ٤٩٨)، سير أعلام النبلاء (٥/ ٢٦٩)، تذكرة الحفاظ (١/ ١٢٢)، ميزان الاعتدال (٣/ ٣٨٥)، العبر (١/ ١٤٦)، مرآة الجنان (١/ ٢٥١)، طبقات القراء (٢/ ٢٥)، تقريب التهذيب (٤٥٣)، النجوم الزاهرة (١/ ٢٧٦)، الكواكب الدرية (١/ ٤٠٦ و ٤/ ٥٠٨)، شذرات الذهب (١/ ١٥٣).