(٢) وهي ليلى بنت عبد اللَّه بن الرحال بن شداد بن كعب بن معاوية، وهو الأخيل بن عبادة بن عقيل بن كعب بن ريعة بن عامر بن صعصعة، كان توبة يهواها ويتعشق بها فخطبها إلى أبيها فأبى أن يزوجه إياها وزوجها في بني الأدلع. وترجمتها في تاريخ الإسلام (حوادث سنة ٦١ - ٨٠/ ص ٥١٧ - ٥١٩) وثمة مصادر ترجمتها وأخبارها. (٣) سائر التراجم ساقطة من أ، ب. (٤) في ط: أشهرًا، وما هنا عن أ، ب والطبري. (٥) في أ: ثمانية أشهر، وما هنا عن ط، ب والطبري. (٦) روى الطبراني (٦/ ١٩٥) أن الحجاج ختم في أعناقهم، وكذلك فعل بأنس بن مالك صاحب رسول اللَّه ﷺ. (٧) انفردت أ بزيادة هنا تذكر خطبة الحجاج في المدينة نقلًا عن الواقدي، وفيها أن الحجاج أطلق كلامًا فاحشًا لا يليق بالمدينة وساكنها وأهلها وناداهم بـ يا أهل خبيثة. . ولمّا لم أجد لهذه الخطبة أو نحوها أثرًا في المصادر لم أثبتها؛ ثم في هامش أ: لعن الحجاج لأنه أطلق هذا الكلام، وانتقاد للمؤلف لأنه نقل هذا الكلام -وغالب ظني أنه من زيادات النساخ- وفي آخر الهامش: حرره غيرة على الدين المبين وإرغامًا لأعداء سيد المرسلين ﷺ. العبد الفقير إلى رب العالمين السيد حسين حسيني عامله ربه بالفضل.