(٢) العبارة مختلفة في ط. (٣) لم أجده فيما طبع من المنتظم وفي تاريخ الإسلام (١١/ ١٥٣): قاله حمزة بن أسد التميمي في تاريخه على ما حكاه ابن الأثير، وهو في كامل ابن الأثير كما قال الذهبي. (٤) ترجمته في طبقات ابن أبي يعلى (٢/ ٢٥٩) والمنتظم (٩/ ٢١٢) وابن الأثير (٨/ ٢٩١) ومرآة الزمان (٨/ ٨٣) والعبر (٤/ ٢٩) ومرآة الجنان (٣/ ٢٠٤) والمنهج الأحمد (٢/ ٢٥٢) وذيل ابن رجب (١/ ١٤٢ - ١٦٣). (٥) قال الذهبي: "له كتاب الفنون لم يصنف في الدنيا أكبر منه؛ حدثني من رأى منه المجلد الفلاني بعد الأربع مئة يحكي فيه بحوثًا شريفة ومناظرات وتواريخ ونوادر، وما قد وقع له" (تاريخ الإسلام ١١/ ٢٠٤) وقد طبع منه مجلد في بيروت (دار المشرق ١٩٦٩ م) طبعة رديئة التحقيق ورأيت في إحدى رحلاتي إلى تونس مجلدًا مخطوطًا محفوظًا في الزيتونية مخروم الأول أظنه من هذا الكتاب (بشار). (٦) ب، ط: قرأ القرآن، آ: قرأ القرآن وقرأ على ابن شيطان. وهو تصحيف. والخبر في المنتظم. (٧) هو أبو القاسم عبد الواحد بن علي بن برهان العكبري، العلامة شيخ العربية ذو الفنون حتى قال ابن ماكولا: ذهب بموته علم العربية، من يعرف الأنساب، ولم أر مثله. توفي سنة (٤٥٦) وترجمه فيها المؤلف ترجمة قصيرة نقلًا من ابن الجوزي الذي غضَّ من محاسنه وأساء إليه بسبب المخالفة في المذهب، نسأل الله العافية. (بشار). (٨) مكانهما في آ، ب: ومتع.