(٢) أ: فكانت. (٣) بعدها في ط: وقد تقدم ذلك. (٤) بعدها في ط: ومعناه. (٥) ط، ب: علي. (٦) ترجمته في تاريخ دمشق (٥/ ٣٤٨) ووفيات الأعيان (٢/ ٢٣٧) وترجمه الذهبي في وفيات سنة (٥٦٧) تاريخ الإسلام (١٢/ ٣٦٢). (٧) ط: انتفع به الناس. (٨) تقدمت ترجمته في وفيات سنة ٥٠٤. (٩) مكانهما في ط: ورأيت الناس ينتابون قبره ويتبركون به، وهذا الذي قاله ابن خلكان مما ينكره أهل العلم عليه وعلى أمثاله ممن يعظِّم القبور. (١٠) جاءت هذه الترجمة في أ قبل ترجمة الخضر بن نصر، ترجمته في ابن الأثير (٩/ ١٣٢) والروضتين (١/ ٢٣٤) وفيه كتاب فاضلي منه: هلك مري ملك الفرنج لعنه الله، ونقله إِلى عذاب كاسمه مُشْتَقًّا، وأقدمه على نار تلظّى لا يصلاها إِلا الأشقى. (١١) ط: وفيها هلك. (١٢) ليس في ط. (١٣) ط: وقد كان. (١٤) عن ط وحدها.