(٢) صفحة (١٦٨). (٣) تاريخ الطبري (١/ ٥٩٥). والإكاف: برذعة الحمار. (٤) في ب: والذي. والحديث المتقدم ص (٢٤٣). في ذكر ميلاد عيسى ﵇. (٥) كذا في ط. وفي أ: تحدقه. وفي ب: تحدقها. وفي تاريخ الطبري أن إبليس رأى الملائكة محدقين بذلك المكان. (٦) في تاريخ الطبري: أن حملة الهدايا مرُّوا بملك من ملوك الشام، فسألهم عن معنى هذه الهدية فقالوا: تلك أمثاله: لأن الذهب هو سيد المتاع كله، وكذلك هذا النبي هو سيد أهل زمانه. ولأن المر يُجْبَرُ به الجرح والكسر، وكذلك هذا النبي يشفي به الله كل سقيم ومريض. ولأن اللبان ينال دخانه السماء ولا ينالها دخان غيره، كذلك هذا النبي يرفعه الله إلى السماء لا يُرفع في زمانه أحد غيره. (٧) تاريخ الطبري (١/ ٥٩٥)، وما بعدها.