(٢) سيرة ابن إسحاق (ص ٥٣) وما يأتي بين معقوفين منه. وأيضًا في سيرة ابن هشام (١/ ١٨٠) والروض (١/ ٢٠٥) وتاريخ الطبري (٢/ ٧٧) ومختصر ابن منظور لتاريخ ابن عساكر (٢/ ٧) وشرح المواهب (١/ ٢٣٣) وما بعدها. (٣) في سيرة ابن إسحاق صب له -أظنه تصحيفًا- وعند بعض الرواة: فضبَّ به. أي لزمه كما في شرح المواهب (١/ ٢٣٣) وقد مضى معناه (الصفحة السابقة ح ١) من هذا الجزء. (٤) "بُصْرى": قصبة كورة حَوْران من أعمال دمشق، فتحت صلحًا لخمس بقين من ربيع الأول سنة ثلاث عشرة، وهي أول مدينة فتحت بالشام، وردها ﵊ مرتين. هذه إحداها، والثانية في تجارة لخديجة مع ميسرة غلامها. معجم البلدان (١/ ٤٤١) ومختصر ابن منظور (٢/ ٥) وشرح المواهب (١/ ٢٣٤) وموقعها اليوم جنوبي دمشق، وتبعد عنها مسافة ١٤٢ كم تقريبًا. (٥) قُطُّ هنا بمعنى الزمان والدهر، وهي مثلثة القاف. التاج (قطط). (٦) راهب كذا في ح، ط، والوجه: راهبًا بالنصب، ولفظة: فيها، ساقطة من ح. (٧) في ح: إليهم. والمثبت من ط. (٨) في سيرة ابن إسحاق ومختصر ابن منظور: فيهم، والمثبت من سيرة ابن هشام والروض الأنف. (٩) في ح: إليهم. والمثبت من مصادر التخريج. (١٠) "تهصَّرت": أي تهدَّلت عليه ومالت، من الهَصْر، وهو عطف الغصن الرطب. اللسان (هصر).