وفتحكم حلبًا بالسيف في صفر … مبشر بفتوح القدس في رجب وهو في الروضتين (٢/ ٤٦) بروايتين: إِحداهما برواية ابن الأثير، وأما الرواية الأخرى فهي: وفتحكم حلبًا بالسيف في صفر … قضى لكم بافتتاح القدس في رجب وهو في وفيات الأعيان (٢/ ٣٣١) و (٤/ ٢٢٩) بالرواية التالية: وفتحك القلعة الشهباء في صفر … مبشر بفتوح القدس في رجب (٢) ط: إِلى السلطان فتاقت نفسه إِلى ذلك. (٣) ليس في ط. (٤) ليس في أ. (٥) ط: ثم بلغه بعد ذلك أن ابن جهبل هو الذي قال ذلك أولًا فأمره. (٦) ب: بها. (٧) الملك الظاهر غازي بن السلطان صلاح الدين. ولد بمصر سنة ٥٦٨ هـ، أعطاه أبوه مملكة حلب سنة ٥٨٢ هـ، بعد أن كانت لعمّه الملك العادل. وكان بديع الحسن ذا دهاء ورأي سمحًا جوادًا. توفي سنة ٦١٣ هـ. ابن الأثير (٩/ ٣٢٢) ومرآة الزمان (٨/ ٥٧٩) وذيل الروضتين (٩٤) ووفيات الأعيان (٤/ ٦ - ٩) والعبر (٥/ ٣٦) - بيروت (٣/ ١٦٠) ومرآة الجنان (٤/ ٢٧). (٨) سيرد ذكر وفاته في سنة ٥٩٨ من هذا الجزء. (٩) ب، ط: فاستناب له فيها. (١٠) ط: وسار مع. (١١) ط: فدخلوا.