(٢) دلائل النبوة للبيهقي (٧/ ٢٢٣). (٣) في ط، أ: "عمرو بن قيس"، خطأ، وما أثبتناه من دلائل النبوة للبيهقي، نعم، روى سفيان الثوري عن عمرو بن قيس، ولكننا لا نعرف رواية لعمرو بن قيس عن عمرو بن سفيان، بل تفرد الأسود بن قيس بالرواية عن عمرو بن سفيان، وبعضهم يضيف في الرواة عنه "مساور"، كما فى تهذيب الكمال وغيره (بشار). (٤) ليس اسم هذا الراوي في أ. (٥) ما بين الحاصرتين من دلائل النبوة. (٦) ط: (يستخلف). (٧) ليس ما بين القوسين في أ. (٨) أي قَرَّ واستقام، كما أنّ البعير إذا برك واستراح مدّ عُنُقه على الأرض والجراب باطن العنق (النهاية: جرن). (٩) مسند الإمام أحمد (١/ ١٤٧)، وهو حديث ضعيف لجهالة عمرو بن سفيان، ولأنه لم يدرك عليًا ﵁، فضلا عن ضعف شريك. (١٠) الخطيب الشحشح، أي: الماهر الماضي في كلامه (النهاية: شحح) وقد حرف اللفظ في أ، ط إلى (السجسج).