(٢) أورده في الدلائل (٢/ ٣٢٧) وهو في فتح الباري (٤٨٢٥) التفسير سورة الدخان باب يوم نبطش البطشة الكبرى. وصحيح مسلم (٢٧٩٨) (٤١) صفات المنافقين باب الدخان، وما سيأتي بين معقوفين منهما. (٣) المراد به قوله تعالى: ﴿فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا﴾ أي: يكون عذابهم لازمًا. قالوا: وهو ما جرى عليهم يوم بدر من القتل والأسر، وهي البطشة الكبرى. مكمل إكمال الإكمال للسنوسي (٧/ ١٩٨، ١٩٩). (٤) دلائل البيهقي (٢/ ٣٢٥) واللفظ له والحديث في فتح الباري (٤٨٢٣) التفسير سورة الدخان باب (أنى لهم الذكرى). و (٤٨٠٩) التفسير سورة ص باب (وما أنا من المتكلفين). (٥) في ح، ط: "حتى فصت"، والمثبت من دلائل البيهقي وصحيح البخاري، وحصتْ كل شيء: أي أذهبته، والحص: إذهاب الشعر عن الرأس. بحلق أو مرض. النهاية (حصص). (٦) في دلائل البيهقي (٢/ ٣٢٦) وهي رواية البخاري كما سيأتي، فتح الباري (٢/ ٥١٠) (١٠٢٠) الاستسقاء باب إذا استشفع المشركون بالمسلمين عند القحط. (٧) في ط: فانجذب السحاب. وفي ح: فانحدت، والمثبت من الدلائل وصحيح البخاري في الفتح.